اقتباسات من كتاب السعادة الواقعية

زيادة المشاعر الإيجابية+ قلة المشاعر السلبية+ الرضا عن الحياة

زيادة المشاعر الإيجابية+ قلة المشاعر السلبية+ الرضا عن الحياة

زيادة المشاعر الإيجابية+ قلة المشاعر السلبية+ الرضا عن الحياة

زيادة المشاعر الإيجابية+ قلة المشاعر السلبية+ الرضا عن الحياة

«ليس أحدٌ من الناس إلا وفيه من كل طبيعةِ سوءٍ غريزة.

‫ وإنما التفاضل بين الناس في مغالبة طبائع السوء».

‫ ابن المقفع - الأدب الكبير

وجد الباحثون أن القراءة بشكل منتظم تؤخر خرف الشيخوخة وتحمي من التدهور الإدراكي على المدى الطويل9، والعجيب أن دراسة أخرى وجدت أن القراءة اليومية - على سبيل التسلية - تطيل العمر10!

المبالغة في تقدير أهمية السعادة يقلل منها26 ويجعلك أكثر عرضة للإحباط

لو أردت شيئًا حقًّا لا تجعله مثاليًّا في ذهنك، بل فكر في المعاناة المطلوبة لبلوغه والحفاظ عليه، ومدى استعدادك لأن يكون هذا نمط حياتك الطبيعي لن تحصل على شيء ما إن لم تتخل عن شيء آخر في المقابل فاختر

السعادة ليست مستحيلة، لكن تصوراتنا

‫ الخيالية تجاهها هي ما تجعلها كذلك!

مهما حاولت تجنب الألم ستجده جزءًا أصيلًا من هذه الحياة.

السعادة مقيدة في بلادنا!

وكأن المعاناة شرط السعادة

السعادة ليست مستحيلة، لكن تصوراتنا

⁠‫الخيالية تجاهها هي ما تجعلها كذلك!

‫ إن لم تروض وحوشك الداخلية

‫ ستنقض عليك فور الانفراد بك !

‫ المشكلة أن الصدمات تظل قابعة في اللاوعي، وينبغي إبطال تأثيرها كما يفعل خبراء المفرقعات..

ينبغي لكل واحد منا أن يكون لديه «ملاذ نفسي آمن» يحميه من ضجيج الحياة.. أشياء يحب فعلها وتأخذه بعيدًا لتنسيه الضغوط والصعوبات.. لذلك، لا تعتبر هواياتك مجرد مضيعة للوقت، بل وسيلة لتجديد طاقتك..

فلا تنشد المثالية. تخفف من هذا العبء الثقيل الذي يستنزف روحك. بالطبع كن مبادرًا وامسك زمام حياتك، لكن اعرف أنك لا تستطيع التحكم في كل شيء، وتقبّل احتمال عدم سير الأمور كما تخطط لها دائمًا. تصالح مع الحياة بهفواتها وخللها

الهدف ليس التخلص من المشاعر السلبية ورميها .... بل التعامل معها والسيطرة عليها ... ان تقلل شدتها وعددها ان تجعل المشاعر الايجابية اكثر منها .

وكأن التعاسة تقصف العمر.. حرفيًّا!ظ

إنها دوامة الحياة التي لا تنتهي..

‫ والبارع حقًّا ليس من يناضل للنجاة من العاصفة،

‫ بل من يستغلها لقضاء وقت ممتع في التزلج على الأمواج!

«كانت أمنياتي ألاّ تجبرني أمي على الإفطار،

‫ وأن تسمح لي باللعب عصرًا في الحديقة،

‫ ويشتري لي أبي دراجة، وترسم المعلمة على يدي نجمة.

‫ لا أعرف كيف تعقّد الأمر!»

‫ مجهول