عهد دميانة > اقتباسات من رواية عهد دميانة

اقتباسات من رواية عهد دميانة

اقتباسات ومقتطفات من رواية عهد دميانة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

عهد دميانة - أسامة عبد الرءوف الشاذلي
تحميل الكتاب

عهد دميانة

تأليف (تأليف) 4.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • - «واعلم بأن لكل كونٍ نشوءًا وابتداءً، وغايةً وانتهاءً، إليها يُرتقى، ولغايتها يُرتجى فالنطفةُ كونٌ قد ابتدأ، والولادة غايتها والولادة كونٌ قد ابتدأ، والموت غايتها، وكما أن الجنين لا ينتفع ببقائه في الرحم بعد اكتماله، فكذلك النفْس لا تخلد إلى

    مشاركة من Fatma Al-Refaee
  • - «والخالق هو علة كلِّ شيء، وسبب كل وجود، ومبدع المبدعات ومخترع الكائنات ومتقنها ومتممها ومكملها ومنتهى نهاياتها، وهو واحدٌ بالحقيقة من جميع الوجوه، ليس بشخص ولا صورة، بل هُويَّةٌ وحدانية، ذو قوة واحدة وأفعال كثيرة ولكن العلم بذاته العَليّة

    مشاركة من Fatma Al-Refaee
  • أعلم أن الأوطان جميعها طاردةٌ لمحبيها، يتساوى في ذلك أرضٌ نحيا عليها أو قلبٌ نعيش فيه.

    مشاركة من Fatma Al-Refaee
  • كاهنٌ ليُبقي سلطانه على رؤوس البسطاء. ل

    مشاركة من Fatma Al-Refaee
  • عبثٌ لا تستحق أن تُعاش، والإنسان في هذه الحياة كخيال الظل، فهل هناك أثرٌ لخيال؟ كل المستيقنين كَذبَةٌ، واليقين الوحيد في هذه الحياة أنه لا يقين!

    مشاركة من Fatma Al-Refaee
  • فوجد قصاصة بردي مكتوب عليها: «إن لم تسعنا الأرض، وسعنا الزمان، وإن لم يكن الآن، فسيأتي أوان».

    مشاركة من Fatma Al-Refaee
  • يا سيدي اعذُر في الهوى قَلْبي

    ‫ فما حيلتي بينَ الهجرِ والذنبِ؟

    ‫ أحلالٌ مَنْ تعافُ النفسُ مَعْشرَه

    ‫ وحرامٌ مَنْ يُنيرُ بوَصلهِ دَرْبي

    ‫ فإن كان هَجْرُ الذنبِ مَكْرُمةً

    ‫ فكرَمُكَ حَلُّ الإثمِ عن ذَنْبي

    مشاركة من Fatma Al-Refaee
  • وكأننا نولد ونبقى في انتظار الموت

    مشاركة من Fatma Al-Refaee
  • في ظلام السجن تتسربل الحياة في كفنٍ من السواد، يُجتزأ الوطن في حدود لا تتعدى مساحة الجسد، ويقتصر الزمن على صور من الماضي بلا حاضر ولا مستقبل. تموت الحواس، فتتكيف العين مع الظلمة، والأُذنُ مع الفراغ، والأنفُ مع العطن، ويبقى اللمس هو السبيل الوحيد للتحقق من الحياة.

    مشاركة من Salam Aziz
  • قول الحق يُحرر الإنسان، ويُحرر خيالَ الناس أيضًا، فيصنعون الأمجاد لمن ينطق به حين تخرس الألسنة، ولكنهم يصنعونها عادةً بعد أن يصمت إلى الأبَد!

    مشاركة من Mona Bahaa
  • لماذا نبني توقعاتنا على أُسسٍ من الرمال، فإذا انهارت، ألقينا باللوم على الآخرين، ولم نلُم أنفسنا على أننا توقعنا لها الثبات؟

    مشاركة من Ola El Ghandour
  • كان رجلًا يعتقد ما يقول، ويقول ما يعتقد، فكأنما ملَك زمام أمره.

    ‫ أبهرته كلمات الشيخ (إبراهيم)، فأعادها ببطءٍ، ثم أردف حالمًا:

    ‫ - يا الله! قد يفنى عمر المرء ولا يدرك شطرًا واحدًا من هذه العبارة.

    مشاركة من Ola El Ghandour
  • ‫ يا من أشرقتِ الدنيا بجَمالِه ‫ ومنحني الحياةَ بنوره الذي لا يفنَى ‫ يا من وضعَ في صدري نفخةً من رُوحه ‫ واختارَ لي الأرضَ موطنًا ‫ ورعاني جَنينًا وصبيًّا ورجلًا ‫ أبحثُ عنه وهو بقُربِي ‫ أستوحشُه

    مشاركة من Yara Hamed
  • «واعلم بأن لكل كونٍ نشوءًا وابتداءً، وغايةً وانتهاءً، إليها يُرتقى، ولغايتها يُرتجى فالنطفةُ كونٌ قد ابتدأ، والولادة غايتها والولادة كونٌ قد ابتدأ، والموت غايتها، وكما أن الجنين لا ينتفع ببقائه في الرحم بعد اكتماله، فكذلك النفْس لا تخلد إلى الكمال الا حين تفارق الجسد

    مشاركة من Yara Hamed
  • «واعلم بأن لكل كونٍ نشوءًا وابتداءً، وغايةً وانتهاءً، إليها يُرتقى، ولغايتها يُرتجى فالنطفةُ كونٌ قد ابتدأ، والولادة غايتها والولادة كونٌ قد ابتدأ، والموت غايتها، وكما أن الجنين لا ينتفع ببقائه في الرحم بعد اكتماله، فكذلك النفْس لا تخلد إلى الكمال الا حين تفارق الجسد

    مشاركة من Yara Hamed
  • «واعلم بأن لكل كونٍ نشوءًا وابتداءً، وغايةً وانتهاءً، إليها يُرتقى، ولغايتها يُرتجى فالنطفةُ كونٌ قد ابتدأ، والولادة غايتها والولادة كونٌ قد ابتدأ، والموت غايتها، وكما أن الجنين لا ينتفع ببقائه في الرحم بعد اكتماله، فكذلك النفْس لا تخلد إلى الكمال الا حين تفارق الجسد

    مشاركة من Yara Hamed
  • يرى الناقص اكتماله في قهر من عطف عليه

    مشاركة من Yara Hamed
  • الزهد هو رفاهية القادر، وقدَرُ العاجز

    مشاركة من Yara Hamed
  • اليقين يأتي من الإدراك، والإدراك متغيّرٌ وليس ثابتًا! فما أُدركه أنا غيرُ ما تدركينه أنتِ، فكيف يكون اليقين واحدًا لا يحتمل الخطأ

    مشاركة من Hesham Ezzat
  • أما ما تمنيتُه يا بُنيتي، ولم أدركْه، فهو العدل. فالعدلُ مُتوَهَّمٌ في هذه الدنيا، وكفَى المرءَ عدلًا أن ينصر مظلومًا، أو يردعَ ظالمًا.

    مشاركة من Zainab Hassan