شعرت بالوحشة لأبيها الذي رحل بغير وداع. كيف جرؤ الموت أن يحني هامته، وأن يأخذه منها على حين غِرَّة، وقد ظنَّته راسخًا لا يموت! لو كان ما تعيشه الآن حلمًا، لكان أبغض الأحلام وأكثرها جنونًا.
عهد دميانة > اقتباسات من رواية عهد دميانة > اقتباس
مشاركة من Abjjad
، من كتاب