عهد دميانة > اقتباسات من رواية عهد دميانة

اقتباسات من رواية عهد دميانة

اقتباسات ومقتطفات من رواية عهد دميانة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

عهد دميانة - أسامة عبد الرءوف الشاذلي
تحميل الكتاب

عهد دميانة

تأليف (تأليف) 4.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • الجهل بالأمر أيسر من محاولة إخفاء معرفته.

    مشاركة من Zainab Hassan
  • العمل هو غمامة العين في ساقية الحياة، لو نُزعت لترنح المرء ساقطًا من دورانها العابث الذي لا ينقطع.

    مشاركة من Zainab Hassan
  • اللعنة على المُحِب حين يُغضي عينيه على قذى الشوق، فيعيش كفيفًا متخبطًا في أوهامه. انتهى من عرض السجل، وهو لا يزال على شروده.

    مشاركة من Zainab Hassan
  • ❞ تعلّم ألا ينحاز في السياسة إلى أحد، هذا هو الدرس الأهم الذي خرج به من مئات الحكايات التي سمعها من المساجين ❝

    مشاركة من Ahmed Badran
  • ‫ أدينُ بدينِ الحبِّ أنَّى توجَّهَت

    ‫ ركائبهُ، فالحبُّ ديني وإيماني

    ‫ محيي الدين بن عربي

    مشاركة من Fatma El desoky
  • فاليقين ليس ما ندركه بأعيننا أو بعقولنا، وإنما ما تؤمن به قلوبنا، وقلبي يؤمن بأن مثواه لن يكون في أرض ولا سماء، وإنما معك في طيفٍ من النور يجمعنا في يوم من الأيام.

    مشاركة من amr tawfik
  • الوطنُ وثنٌ مُقدَّس تُزهَق تحت أقدامِه أرواحُ القرابين كي يستجيب، فلا يُجيب. وهمٌ يصنعه كاهنٌ ليُبقي سلطانه على رؤوس البسطاء

    مشاركة من amr tawfik
  • كل سجان هو سجين، فكلاهما يحيا الظلام نفسه، وكلاهما يتنفس العطن نفسه، والأهم: أن كليهما يتحرك بإرادة غيره. ربما يزيد في السجان شعورٌ بالسلطة على السجين، ولكنها سُلطةٌ وهمية، سرعان ما تخبو نشوتُها حين يكون السجين ضعيفًا ذليلًا، لا يثير لديه أي شعور بالتحدي

    مشاركة من amr tawfik
  • تعلّم ألا ينحاز في السياسة إلى أحد، هذا هو الدرس الأهم الذي خرج به من مئات الحكايات التي سمعها من المساجين. الطاعةُ لمن غلَب، ومهنته عقابُ المنهزم بقسوة. ألا يستحق المنهزمون العقاب على فشلهم؟

    مشاركة من amr tawfik
  • ‫ في ظلام السجن تتسربل الحياة في كفنٍ من السواد، يُجتزأ الوطن في حدود لا تتعدى مساحة الجسد، ويقتصر الزمن على صور من الماضي بلا حاضر ولا مستقبل تموت الحواس، فتتكيف العين مع الظلمة، والأُذنُ مع الفراغ، والأنفُ مع العطن،

    مشاركة من Samia Ramadan
  • بحثت عن جوهري، فأدركتُ أن جوهر الإنسان لا يحدّه جسدٌ، ولا بيتٌ، ولا وطنٌ، ولا دينٌ، ولا مذهب. فحدوده كونٌ يحيط به، ومنتهاهُ إلى خالقٍ أبدعه وأنشأه واختارَ له الأرضَ موطنًا.

    مشاركة من سها السباعي
  • سعيتُ للعيْش فردًا، فأدركتُ أن أجملَ ما في الحياة هو أن تستمرَّ الحياة. ولن تستمرَّ الحياةُ إلا إذا تقاسمتُها مع الآخرين.

    مشاركة من سها السباعي
  • سعيتُ لأن أرى أثرَ أقدامي على الأرض، فأدركتُ أن الأثرَ في النفوس أبقى وأدوم. فكلُّ أثرٍ على الأرض زائلٌ، وكلُّ أثرٍ في النفْسِ خالدٌ خلودَ الروحِ حتى تعود إلى بارئها.

    مشاركة من سها السباعي
  • أما ما تمنيتُه يا بُنيتي، ولم أدركْه، فهو العدل. فالعدلُ مُتوَهَّمٌ في هذه الدنيا، وكفَى المرءَ عدلًا أن ينصر مظلومًا، أو يردعَ ظالمًا.

    مشاركة من سها السباعي
  • العدل مُتَوَهَّمٌ، والظلم حتميّ في هذه الدنيا يا (يوسف)، وكفى المرء عدلًا ألا يتمادى في ظلمه.

    مشاركة من سها السباعي
  • لو كان في هذا النواح من معنًى لكان البكاءَ على العدل المُتَوهّم، وتذكرةً لرجلٍ خرج يروم العدل وحده فظلمَ نفسَه، ولرجلٍ آخرَ ظن أنه يقيم العدل، فقتله!

    مشاركة من سها السباعي
  • ‫ - للخلاص سُبل كثيرة، وقد يُثمر المرء في العالَم، أكثر مما يُثمر في البتولية. دعيها تختار طريق خلاصها.

    مشاركة من سها السباعي
  • - للخلاص سُبل كثيرة، وقد يُثمر المرء في العالَم، أكثر مما يُثمر في البتولية. دعيها تختار خلاصها.

    مشاركة من سها السباعي
  • واعلم أن أصحاب الجدل والمناظرات ومَن يطلب المنافسة في الرياسة، اخترعوا من أنفسهم في الديانات والشرائع أشياءَ كثيرةً لم يأتِ بها الأنبياء عليهم السلام، وما أمَروا بها، ولكنهم ابتدعوها وقالوا للعوامّ من الناس: هذه سُنة الرسل عليهم السلام وسيرتهم، وحسَّنوا

    مشاركة من Tarek A. Ezzat
  • للخلاص سُبل كثيرة، وقد يُثمر المرء في العالَم، أكثر مما يُثمر في البتولية. دعيها تختار طريق خلاصها.

    مشاركة من سها السباعي