«إنّ طُرقَ تخفِيفِ الأرَقِ كطُرقِ الثَّراءِ السَّريعِ، لا يمكنُ أنْ تنجَحَ إلّا في حالاتٍ نادِرَة».
الأفق الأعلى > اقتباسات من رواية الأفق الأعلى
اقتباسات من رواية الأفق الأعلى
اقتباسات ومقتطفات من رواية الأفق الأعلى أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
الأفق الأعلى
اقتباسات
-
مشاركة من Huda Khalil
-
إذ لا أحدَ في السّماءِ يملِكُ دافِعًا لتدْمِيرِكَ، لكنّ الفِطْرَةَ الأرضِيَّةَ هي الّتي رسّختْ فيكَ الظنّ بأنَّ كُلَّ ربحٍ لأحدِهم، هو خسارةٌ لِآخَر.
مشاركة من Huda Khalil -
ولم تكُنْ في يومٍ تتحاشَى الخطأَ مِنْ أجْلِ الصَّوابِ، لأنّ الخطأ ببساطةٍ لا يستغرق وقتًا طويلًا كالصّواب،
مشاركة من Huda Khalil -
إنّني مصْدرُ غَريزةِ الخوفِ بداخِلِك مُذْ كنتَ جنينًا
مشاركة من jeny el-Hariry -
المستشفيات… إنّكَ لا تعرفُ ما هو مهمٌّ حقًّا في حياتكِ، إلّا في مثلِ هذِهِ الأماكنِ، حيثُ التناقضات الكثيرةُ… موتٌ وحياةٌ، ألمٌ وراحةٌ، مرضٌ وشفاءٌ، دموعٌ وابتساماتٌ… مخرجٌ أماميٌّ للأحياءِ، وآخر خلفيٌّ يتسرّبُ منهُ الأمواتُ بصمتٍ، وبعيدًا عنِ الأنظارِ،
مشاركة من Hanaa Abdou -
«عندما تهمّ بالتقاطِ حجرٍ من الأرضِ، فعليكَ أن تستعدّ لما ستجده تحتَهُ، وإذا لم تكن مستعدًّا لذلك، فلا تفكّر في التقاطه منذُ البَدْء»
مشاركة من Bookie Jojo -
، إذ لا أحدَ في السّماءِ يملِكُ دافِعًا لتدْمِيرِكَ، لكنّ الفِطْرَةَ الأرضِيَّةَ هي الّتي رسّختْ فيكَ الظنّ بأنَّ كُلَّ ربحٍ لأحدِهم، هو خسارةٌ لِآخَر.
مشاركة من Bookie Jojo -
فكيْفَ لمنِ اعْتَنى بنَفْسِهِ كلَّ هذهِ العِنايةِ أنْ يُفرِّطَ في هِبةِ الحياةِ بهذِه السّهولةِ؟ ولمَ تمنّتْ لزوْجِها عمرًا طويلًا، على الرَّغمِ مِنْ أنَّ علاقتَهما لمْ تكنْ مِثاليّةً في يومٍ مِنَ الأيّام… هل كان ذلكَ بدافعٍ أمُوميٍّ بحْت؟ تختلِفُ المقاييسُ في عالم الأموات.. فهناك ستجد رضيعًا أكبر منك.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
يُعَدُّ سُقوطُ الثّمرةِ إلى الأسْفل، جُزءًا مِنَ الغوايةِ الّتي تمارِسُها الأشْجَار لكنْ، مهما ابتعدتْ تِلْكَ الثّمرةُ عَنِ الشّجرةِ الأمِّ، تظلُّ تنتمِي إلى النّوعِ نفْسِهِ وتحْمِلُ الصِّفاتِ عيْنَها الّتي يتّصِفُ بها جِنْسُها أمّا البشَرُ، فمُذْ خلقَهُم الله، والشّبَهُ يقِلُّ بينَ الأجيالِ، و علاقة الآباء بالأبناء تسير من سئ إلى أسوأ.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
«إنّ طُرقَ تخفِيفِ الأرَقِ كطُرقِ الثَّراءِ السَّريعِ، لا يمكنُ أنْ تنجَحَ إلّا في حالاتٍ نادِرَة».
أوّلُ ما يلفِتُكَ في رأسِ سليمانَ هو أذناه، أذنان تبدُوانِ لخفّاشٍ، لا لكائِنٍ بشَرِيٍّ، ومَنْ لدَيْهِ مِثلهما فسَيُعاقَبُ، حَتْمًا، بسَماعِ أخْفَضِ الأصْواتِ وأبْعَدِها.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
«هذا الّذي يدعُونَهُ الموتَ، ليس إلّا الألمَ الأخيرَ فحسْبُ»
أمبروز بيرس
مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy -
هناك رغبة في الابتعاد والهروب من كل شيء.🖤
مشاركة من Tabarek Ahmad -
تقتضِي إلقاءَ المزيدِ مِنَ اللّومِ على الابنِ البارِّ أكثرَ مِنْ بقيّةِ إخوتِهِ، للاستزادةِ في طاعتِهِ وعطفِهِ، لا أكْثَر.
مشاركة من خالد الشويكان -
المستشفيات… إنّكَ لا تعرفُ ما هو مهمٌّ حقًّا في حياتكِ، إلّا في مثلِ هذِهِ الأماكنِ، حيثُ التناقضات الكثيرةُ… موتٌ وحياةٌ، ألمٌ وراحةٌ، مرضٌ وشفاءٌ، دموعٌ وابتساماتٌ… مخرجٌ أماميٌّ للأحياءِ، وآخر خلفيٌّ يتسرّبُ منهُ الأمواتُ بصمتٍ، وبعيدًا عنِ الأنظارِ، كأنّما يخجلونَ
مشاركة من Esraa Ashmawy -
وأنتَ واقفٌ بينَ جُدرانِ مقبرةٍ، عليكَ ألّا تسألَ عنْ جدوى الحياةِ، بينما ترى الدّودَ يرثُ كلَّ منْ أحببتَ.
مشاركة من Esraa Ashmawy -
لا أستطيعُ إقناع الحزن، صاحبِ الموهبةِ الفطريّةِ في تمزيقِ القلوبِ، بأنّهُ مرفوضٌ أكثرَ منّي بين بني البشر فقد أكونُ أنا مَطلوبًا في أوساطِ المنتحرينَ واليائسينَ، وأصحابِ الأمراضِ المزمنةِ، أمّا الحزنُ… فمَنْ ذا الّذي يتمنّاهُ أو يحتاجُ إليه؟ لقدْ دارتْ بينِي
مشاركة من Esraa Ashmawy -
إنَّ جميعَ مَنْ على هذا الكوكبِ، خطٌّ مُتعرِّجٌ مِنَ التّناقضاتِ. فهمْ يبجّلونَ النّورَ، ويهربونَ منهُ أحيانًا، لأنّهُ يكشِفُ سوءاتِهم. وتجذِبُهم العتمةُ، ويهابونُها في آنٍ واحدٍ، والأدهى أنّهمْ يريدُون المزيدَ منَ الحياةِ، وهم غيرُ مؤهّلينَ للعيشِ فيها
مشاركة من Esraa Ashmawy -
لا يقودُكَ الاجتهادُ دومًا إلى مَا تريدُ أنْ تحصُلَ عليْهِ، فقدْ تخرجُ خالي اليدينِ، ولا تَحظى بعُشْرِ النّصيبِ الّذي يتحدّثونَ عنْهُ بقولِهم: «لكلِّ مجتهدٍ نصيبٌ»، لذا مِنَ الجيّدِ أنْ ترتابَ في نفْسِك منْ وقتٍ إلى آخر
مشاركة من Esraa Ashmawy -
الشّيطانُ والحبُّ وحدَهما قادرانِ على العبَثِ بالبشَرِ. أمّا الشّيطان فأمره هيّنٌ، إذْ تكفي النّيّةُ الصّادقة أو الموسِيقى لطرده. وأمّا الحبُّ، فلا شيءَ يمحُوهُ، بل إنّ كلّ ما يحدث وما لا يحدث يكون سببًا في إحيائه.
مشاركة من Esraa Ashmawy