حدّثني الحزن عنْ نبلهِ، وعنْ كونِهِ أداةً لتطهيرِ الأرواحِ ممّا علقَ بها مِنْ دنس الحياةِ،
الأفق الأعلى > اقتباسات من رواية الأفق الأعلى
اقتباسات من رواية الأفق الأعلى
اقتباسات ومقتطفات من رواية الأفق الأعلى أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
الأفق الأعلى
اقتباسات
-
مشاركة من Dara Mohamed
-
أبوك رجلٌ غبيٌّ، والأغبياءُ عادةً يَحظَوْنَ بمزاجٍ جيّدٍ معظمَ الوقت.
مشاركة من Dara Mohamed -
اما الشيطان فأمره هيّنٌ، إذْ تكفي النّيّةُ الصّادقة أو الموسِيقى لطرده.
مشاركة من Dara Mohamed -
«منْ هذا الرّجُلُ الّذي كلّما حاولَ الكلامَ نبَح؟
مشاركة من Dara Mohamed -
كأنّهُ لا يعرفُ طبِيعةَ سمر الّتي تستغرِقُ كلَّ وقتِها قَبْلَ أنْ تُجيبَ على أيِّ سُؤالٍ، مَهْما بَدا تافِهً
مشاركة من Dara Mohamed -
لا تقْلق… فجمِيعُنا مشْغُولونَ بالتّجاهُلِ، وحتّى لو لمحاكَ، فسينسِبونَ الأمْرَ إلى الأوهام. إنّ علاقتهم بي هي كما تقولُ السّتّ: «لا يوم وصالك هنّاني، ولا هجر منك بكّاني».
مشاركة من Dara Mohamed -
لا تقْلق… فجمِيعُنا مشْغُولونَ بالتّجاهُلِ، وحتّى لو لمحاكَ، فسينسِبونَ الأمْرَ إلى الأوهام. إنّ علاقتهم بي هي كما تقولُ السّتّ: «لا يوم وصالك هنّاني، ولا هجر منك بكّاني».
مشاركة من Dara Mohamed -
لا تقْلق… فجمِيعُنا مشْغُولونَ بالتّجاهُلِ، وحتّى لو لمحاكَ، فسينسِبونَ الأمْرَ إلى الأوهام. إنّ علاقتهم بي هي كما تقولُ السّتّ: «لا يوم وصالك هنّاني، ولا هجر منك بكّاني».
مشاركة من Dara Mohamed -
عصَر نصف اللّيمونة في الشّربة ولم يترك فيها قطرةً واحدة. كان يريد حموضةً تغلبُ مرارةَ الشّعور بالذّنب
مشاركة من Dara Mohamed -
محتاجًا إلى الارتواء، بل إلى النّسيان. كان يشرب ليطهّرَ أعماقه من ذلك الذّنبِ، ثمّ يُعيد القارورة إلى مكانها. وقبل أن يغلق باب الثلّاجة، يقفزُ نحوهُ السّؤال المحرق: «هل أنا فعلًا مذنبٌ؟»
مشاركة من Dara Mohamed -
محتاجًا إلى الارتواء، بل إلى النّسيان. كان يشرب ليطهّرَ أعماقه من ذلك الذّنبِ، ثمّ يُعيد القارورة إلى مكانها
مشاركة من Dara Mohamed -
محتاجًا إلى الارتواء، بل إلى النّسيان. كان يشرب ليطهّرَ أعماقه من ذلك الذّنبِ، ثمّ يُعيد القارورة إلى مكانها
مشاركة من Dara Mohamed -
محتاجًا إلى الارتواء، بل إلى النّسيان. كان يشرب ليطهّرَ أعماقه من ذلك الذّنبِ، ثمّ يُعيد القارورة إلى مكانها
مشاركة من Dara Mohamed -
بل كان ذهنه مشغولًا بما مضى مِنْ حياتِهِ وبما بقي مِنْها، ولم يكن لآدم وتهديده أيُّ وجودٍ في كلا الزمنيْن.
مشاركة من Dara Mohamed -
فضلًا عنْ أنّها سيّدةٌ تُصْغِي باهتمامٍ، وتتأخّر في الرّدِّ، كأنّها تُفتّشُ في صُندوقٍ عميقٍ عنِ الإجابةِ المطلوبةِ قبْلَ أنْ ترفعَ اللّوحةَ لتُرِيَهُ إيّاها.
مشاركة من Dara Mohamed -
ولهذا تحديدًا قدْ لا يختلِفُ اثنانِ في أنّ النّسيانَ، يأتي في المرتبةِ الثّانيةِ في الأفضليّةِ عند البشرِ، بعْدَ الجِنْسِ مُباشَرةً.
مشاركة من Dara Mohamed -
الّتي مرَّ الوقتُ في أثنائِها ثقيلًا كأنّهُ يعبُر حاجزًا مِنْ إسمنتٍ
مشاركة من Dara Mohamed -
تقولُ العبرةُ: «عندما تهمّ بالتقاطِ حجرٍ من الأرضِ، فعليكَ أن تستعدّ لما ستجده تحتَهُ، وإذا لم تكن مستعدًّا لذلك، فلا تفكّر في التقاطه منذُ البَدْء
مشاركة من Dara Mohamed -
تنظُرْ إلى ساعتِكَ، وكأنّ أمْرَ الوقْتِ يهُمُّكَ إلى هذا الحدِّ، فأنتَ تعيشُ مُعظَمَه حسب العادة… ولم تكُنْ في يومٍ تتحاشَى الخطأَ مِنْ أجْلِ الصَّوابِ، لأنّ الخطأ ببساطةٍ لا يستغرق وقتًا طويلًا كالصّواب،
مشاركة من Dara Mohamed -
- إنّ انتظارَ بضْعِ سنواتٍ أهونُ بكثيرٍ مِنْ عمرٍ يتراكمُ في انْتِظارِ فِراشٍ لنْ يَدْفأَ برفْقَةِ أحدِهم.
مشاركة من فاطمة المولد