ألم أقل إنّكم حين تعجزون عن فهم القدر، تسمّونه صدفةً. لكُمْ ذلك، ولكنّ الصّدفةَ، في الحقيقة، إحدى ألعاب القدر
الأفق الأعلى > اقتباسات من رواية الأفق الأعلى
اقتباسات من رواية الأفق الأعلى
اقتباسات ومقتطفات من رواية الأفق الأعلى أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
الأفق الأعلى
اقتباسات
-
مشاركة من Esraa Ashmawy
-
كلّ شيء في الحياة له استثناء، بما في ذلك العواطف والمشاعر، إذ يمكن إعطاؤها إجازةً قصيرةً، أو تأجيلها، ولكنْ إلى حين.
مشاركة من Esraa Ashmawy -
كلُّ الأمورِ السّيّئةِ مِنْ حولِنا مُقدِّماتٌ للمَوت.
مشاركة من Esraa Ashmawy -
ما تعتبرونه سخرية القدر، إنّما هو عجزُكم عن الفهم
مشاركة من Esraa Ashmawy -
لعلّ أكثر ما يُثيرني هو أنْ أراقبَ شخصًا يموتُ على غيرِ يديّ… كالموتِ حُبًّا، والموتِ غُربةً ووحدَةً، وكلاهما لا يمتّانِ إليَّ بصِلةٍ، فكلّ موتٍ ما عداي، يظلُّ مطالبًا بتقديم أسْبابِه.
مشاركة من Esraa Ashmawy -
«أتمنّى أن تَحظيْ برجُلٍ تكونينَ وإيّاهُ كغُرزتينِ في نسِيجٍ، رجُلٍ يعشقُكِ حتّى موتِه
مشاركة من Esraa Ashmawy -
«أتمنّى أن تَحظيْ برجُلٍ تكونينَ وإيّاهُ كغُرزتينِ في نسِيجٍ، رجُلٍ يعشقُكِ حتّى موتِه
مشاركة من Esraa Ashmawy -
على الأرضِ، نادرًا ما يحدثُ شيءٌ في أوانِهِ.
مشاركة من Esraa Ashmawy -
نَما هُنا حُبٌّ لمْ أُجرّبْهُ مِنْ قبل.
مشاركة من Esraa Ashmawy -
بل روحه المُتعَلّقَة بحُبٍّ غَريبٍ وغامِض، روحه الّتي أرهقتها الوحْدَةُ وجعلته مُجْهدًا طوال الوقت. لا، ليس صحيحًا أنّكم تحبّون الوحدةَ، أنتم لا تطيقونها، أمّا تلك التي تميلون إليها أحيانًا أو دائمًا، فهي العزلة.
مشاركة من Esraa Ashmawy -
لا شكَّ في أنَّ الصُّورَ والمواقفَ الّتي يُسْقِطُها الإنسانُ عمْدًا منْ ذاكرتهِ تخرجُ تلقائيًّا مِنْ حياتِهِ. لكنّها، إذا حضرَ منْ يوقظُها، تعود في صُورةٍ يشمئزُّ مِنْها صاحبُها، كأنّهُ لمْ يتعلّقْ بها يومًا.
مشاركة من Esraa Ashmawy -
لم أكن سليلَ أُسْرةٍ من نورٍ خالصٍ كبقيّةِ الملائكةِ، ولم أُخلقْ من نارٍ أُسوةً بالشّياطين… وإنّما خُلقتُ من نورٍ ونارٍ، لذلك أُوكلتْ إليّ هذه المهَمّةُ المهيبَةُ، مَهمّةُ تخفيفِ الأرضِ منْ ثِقلِ مخلوقاتِها.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
ليسَ مِنَ الصّوابِ أنْ يكشِفَ لسانُكَ على ما لا يُرى بالعينِ
مشاركة من Esraa Ashmawy -
إذْ كيف يُمكِنُكَ أنْ تُواسِيَ حزينًا دُونَ أنْ تقُولَ لهُ شيْئًا مّا لمْ تَره عيناه، كي يدرك أنّ حالكَ أسوأُ مِنْ حالِهِ؟
مشاركة من Esraa Ashmawy -
. وفي الحقِيقَةِ، يُقدِّمُ الموْتُ للمَرءِ خِدْمةً جَليلةً، تُحسَبُ لصالحي في هذِهِ الحالةِ، إذْ يُحرّرهُ مِنْ أكبرِ آلامِهِ، بدفْنِ أقربِ النّاسِ إلى قلبهِ، ليصْبِحَ بعدَ ذلكَ قادرًا على مواجهةِ أيِّ حزنٍ يخبّئُهُ لهُ القدرُ، لأنّ الحزنَ الأكبرَ صارَ خلفَهُ.
مشاركة من Esraa Ashmawy -
أيّنا المخادِع حسب رأيكم؟ أنا، أمْ فقّاعةُ الأملِ الهشّةِ، الّتي تُغذِّي وهْمَ الخُلودِ فِيكُم؟ فأنتم لا تكترثونَ إلّا بالّنتِيجَةِ النِّهائيّةِ الّتي آتي بها أنا في النّهايةِ، ولا تنتبهُونَ إلى سُوءِ فِعْلِ الأوْهامِ الكاذِبَة
مشاركة من Esraa Ashmawy -
ومازلتُ أجهلُ حتّى اللّحظة، كيفَ يضبطُ البشرُ ساعاتِهم على هذِهِ الـ «لاحقا»؟!
مشاركة من Dara Mohamed -
حينَها بدتْ سمر كقطعِ زجاجٍ متكسِّرٍ يحاولُ الالتئامَ، كيْ يتّخذَ هيئةَ كوبٍ مُشوّهٍ، لا يؤتمنُ على نصفِ لترٍ منْ ماءٍ فاترٍ يُصَبُّ فيهِ…
مشاركة من Dara Mohamed -
طقسُ العزاءِ هذا برُمّتِهِ غباء! أشعُر بأنّ كلَّ هؤلاءِ النّاسِ جرادٌ يتغذَّى على وقتِنا وحُزنِنا!
مشاركة من Dara Mohamed -
فقد تزوّجتْ تلكَ السّيّدة منْ رجلٍ اعتادَ جرَّها مِنْ يدِها أو شَعرِها في كلِّ أنحاءِ المنزل. وهذا عاديٌّ في عَالَمِكُمْ
مشاركة من Dara Mohamed