❞ لكنْ مَهْما يُطُلْ وقتُكَ، ومهما تَطُلْ أغصانُكَ، ومهما يمتدّ ظلُّكَ… ها إنّي أقُول لكَ في لهجةٍ مليئةٍ بالاعتذارِ: ستجدُنِي يومًا مّا أنتظرُكَ أمامَ البابِ الخلفيِّ، لأعيدَكَ إلى باطن الأرضِ الّتي تمشي فوقها فكلُّ خطوةٍ تخطُوها، ستكونُ دائمًا باتّجاهي، مَهْما بالغتَ ❝
الأفق الأعلى > اقتباسات من رواية الأفق الأعلى
اقتباسات من رواية الأفق الأعلى
اقتباسات ومقتطفات من رواية الأفق الأعلى أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
الأفق الأعلى
اقتباسات
-
مشاركة من أمل حسين
-
أنَّ دُروبَ الهارِبينَ هيَ المسالكُ الخاطِئَةُ
مشاركة من Huda Khalil -
منْ يستطيعُ تمثيلَ المحبّةِ عشرينَ عامًا، فلا بدَّ أنَّ شيئًا حقيقيًّا مَركوزًا في داخِلِه!
مشاركة من Huda Khalil -
إذْ كيف يُمكِنُكَ أنْ تُواسِيَ حزينًا دُونَ أنْ تقُولَ لهُ شيْئًا مّا لمْ تَره عيناه، كي يدرك أنّ حالكَ أسوأُ مِنْ حالِهِ؟ ل
مشاركة من Huda Khalil -
فالأرضُ تكادُ تنْدثِرُ ولا شيء فيها ظَلَّ على حالِه لا الطّقسُ ولا الزمان ولا الإنسان، فكلّ شيء صار زائفًا، وكلّ شيء يحتضر.
مشاركة من Huda Khalil -
ولطالما كانَ اللّيْلُ في نَظَرِي أوّلَ اليوْمِ، أمّا النّهارُ فعابِرٌ،
مشاركة من Huda Khalil -
مهما ابتعدتْ تِلْكَ الثّمرةُ عَنِ الشّجرةِ الأمِّ، تظلُّ تنتمِي إلى النّوعِ نفْسِهِ وتحْمِلُ الصِّفاتِ عيْنَها الّتي يتّصِفُ بها جِنْسُها. أمّا البشَرُ، فمُذْ خلقَهُم الله، والشّبَهُ يقِلُّ بينَ الأجيالِ، وعلاقةُ الآباءِ بالأبناءِ تسيرُ مِنْ سيّءٍ إلى أسْوأَ
مشاركة من Huda Khalil -
ولهذا تحديدًا قدْ لا يختلِفُ اثنانِ في أنّ النّسيانَ، يأتي في المرتبةِ الثّانيةِ في الأفضليّةِ عند البشرِ
مشاركة من Huda Khalil -
هلْ يمكنُ لأحَدٍ أنْ ينْتَبِهَ إلى شَيءٍ لم يكنْ موجودًا بالأساس؟
مشاركة من Huda Khalil -
وفي الحقِيقَةِ، يُقدِّمُ الموْتُ للمَرءِ خِدْمةً جَليلةً، تُحسَبُ لصالحي في هذِهِ الحالةِ، إذْ يُحرّرهُ مِنْ أكبرِ آلامِهِ، بدفْنِ أقربِ النّاسِ إلى قلبهِ، ليصْبِحَ بعدَ ذلكَ قادرًا على مواجهةِ أيِّ حزنٍ يخبّئُهُ لهُ القدرُ، لأنّ الحزنَ الأكبرَ صارَ خلفَهُ.
مشاركة من Huda Khalil -
وهذه، على الأغلبِ، عادةٌ قديمةٌ لدى الكثيرِ مِنَ الأمّهاتِ، تقتضِي إلقاءَ المزيدِ مِنَ اللّومِ على الابنِ البارِّ أكثرَ مِنْ بقيّةِ إخوتِهِ، للاستزادةِ في طاعتِهِ وعطفِهِ، لا أكْثَر.
مشاركة من Huda Khalil