❞ لكنْ مَهْما يُطُلْ وقتُكَ، ومهما تَطُلْ أغصانُكَ، ومهما يمتدّ ظلُّكَ… ها إنّي أقُول لكَ في لهجةٍ مليئةٍ بالاعتذارِ: ستجدُنِي يومًا مّا أنتظرُكَ أمامَ البابِ الخلفيِّ، لأعيدَكَ إلى باطن الأرضِ الّتي تمشي فوقها فكلُّ خطوةٍ تخطُوها، ستكونُ دائمًا باتّجاهي، مَهْما بالغتَ ❝
الأفق الأعلى > اقتباسات من رواية الأفق الأعلى > اقتباس
مشاركة من أمل حسين
، من كتاب