تقبل الذات يعني أن تدرك نقاط قوتك وضعفك، وأن تكون واقعياً بشأن قدراتك، وأن تكون سعيداً بنفسك على الرغم من عيوبك، فضلاً عن فوائد أخرى لتقبل الذات تشمل تنظيم المزاج والعواطف الإيجابية وشعور أكبر بقيمة الذات وفرصة أقل للاكتئاب. كن صادقاً مع طفلك بشأن شخصيتك، حيث يمكنك أن تقول مثلاً: «أنا لست أعظم طباخ لكنني لطالما كنت بارعاً
ساعد طفلك على التحكم في مزاجه > اقتباسات من كتاب ساعد طفلك على التحكم في مزاجه
اقتباسات من كتاب ساعد طفلك على التحكم في مزاجه
اقتباسات ومقتطفات من كتاب ساعد طفلك على التحكم في مزاجه أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
ساعد طفلك على التحكم في مزاجه
اقتباسات
-
مشاركة من أسامة
-
استخدام تشجيع الذات الإيجابي مثل: «يمكنني تجاوز هذا؛ أنا قوي بما يكفي للتعامل معه».
• ممارسة تقنيات التنفس. (انظر إلى الصفحة 51)
• استخدام كرات الضغط، حيث يمكن لطفلك حمْل واحدة في جيبه أو حقيبته.
• وضع اليدين تحت الماء البارد في حال وجود مغسلة.
• المشي.
• الجلوس وكتابة مشاعره.
• شُرب الماء.
مشاركة من أسامة -
الحديث عن الإيجابية، بل ساعده على «تسمية» شعوره من خلال سؤاله: «تبدو منزعجاً، ما الأمر؟». أرشده بعدها إلى تحديد المشكلة -قد تكون مسألة رياضية صعبة، أو قد لا يكون راضياً عن رسمته- ثم قدم له الدعم وعزز احترامه ذاتَه من خلال التشجيع والثناء والإضاءة على مهاراته ومواهبه الفردية، وعلّمه أن يتقبّل النقص أيضاً. (انظر إلى الصفحة 61) للحصول على نصائح حول السعي إلى الكمال).
مشاركة من أسامة -
فحالما ينفتح طفلك عليك، ضع هاتفك جانباً وأطفئ التلفاز، وتوقف عن القيام بالأعمال المنزلية أو أياً كان ما تفعله. تواصل معه بالعين وأظهر له أنك تنصت حقاً من خلال ترديد جُمل انعكاسية؛ وهي تقنية يستخدمها علماء النفس، حيث يتضمن الإنصات الانعكاسي(1)
مشاركة من أسامة -
فإذا شعر طفلك بالأمان في حياته المنزلية، لن يخيفه العالم الخارجي، فهو بحاجة إلى معرفة أنّ من يعتني به «يسانده» فعلاً، لذا أخبره أنك تحبه، وأنصت إليه عندما يتحدث، وامنحه عناقاً عندما يحتاج إليه يجب أن يشعر الطفل أيضاً بالحرية
مشاركة من Dina Rabea -
تُعد التقلبات المزاجية شائعة في سن البلوغ بسبب اندفاع الهرمونات، لذا قد يختبر طفلك مشاعر جديدة وحادة، مثل الشعور بالغضب أو الانزعاج دون فهم السبب.
مشاركة من Dina Rabea -
وعلى هذا تُظهر لطفلك أنه من الصحي قبول نقاط ضعفك وإدراك نقاط قوتك بدلاً من السعي إلى تحقيق الكمال، أو محاولة أن تكون شخصاً آخر، وستشجعه على فعل الشيء ذاته.
مشاركة من Dina Rabea -
انظر إلى سلوك طفلك بعين التعاطف، فهو لا يتمتع بعد بالنضج أو الخبرة الحياتية ليمتلك مفاتيح التحكم في مزاجه، ودورك هو مساعدته على التعلّم.
مشاركة من Dina Rabea -
التعاطف مع الذات يرتبط مع ارتفاع الرضا في الحياة، ومع الحكمة والتفاؤل والسعادة والذكاء العاطفي، إضافةً إلى أنه يقلل خطر الإصابة بالاكتئاب والقلق.
مشاركة من Dina Rabea
السابق | 1 | التالي |