الحديث عن الإيجابية، بل ساعده على «تسمية» شعوره من خلال سؤاله: «تبدو منزعجاً، ما الأمر؟». أرشده بعدها إلى تحديد المشكلة -قد تكون مسألة رياضية صعبة، أو قد لا يكون راضياً عن رسمته- ثم قدم له الدعم وعزز احترامه ذاتَه من خلال التشجيع والثناء والإضاءة على مهاراته ومواهبه الفردية، وعلّمه أن يتقبّل النقص أيضاً. (انظر إلى الصفحة 61) للحصول على نصائح حول السعي إلى الكمال).
مشاركة من أسامة
، من كتاب