فإذا شعر طفلك بالأمان في حياته المنزلية، لن يخيفه العالم الخارجي، فهو بحاجة إلى معرفة أنّ من يعتني به «يسانده» فعلاً، لذا أخبره أنك تحبه، وأنصت إليه عندما يتحدث، وامنحه عناقاً عندما يحتاج إليه يجب أن يشعر الطفل أيضاً بالحرية
مشاركة من Dina Rabea
، من كتاب