ساعد طفلك على التحكم في مزاجه > اقتباسات من كتاب ساعد طفلك على التحكم في مزاجه

اقتباسات من كتاب ساعد طفلك على التحكم في مزاجه

اقتباسات ومقتطفات من كتاب ساعد طفلك على التحكم في مزاجه أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

ساعد طفلك على التحكم في مزاجه - لويز بيتي
تحميل الكتاب

ساعد طفلك على التحكم في مزاجه

تأليف (تأليف) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • تقبل الذات يعني أن تدرك نقاط قوتك وضعفك، وأن تكون واقعياً بشأن قدراتك، وأن تكون سعيداً بنفسك على الرغم من عيوبك، فضلاً عن فوائد أخرى لتقبل الذات تشمل تنظيم المزاج والعواطف الإيجابية وشعور أكبر بقيمة الذات وفرصة أقل للاكتئاب. كن صادقاً مع طفلك بشأن شخصيتك، حيث يمكنك أن تقول مثلاً: «أنا لست أعظم طباخ لكنني لطالما كنت بارعاً

    مشاركة من أسامة
  • استخدام تشجيع الذات الإيجابي مثل: «يمكنني تجاوز هذا؛ أنا قوي بما يكفي للتعامل معه».

    ‫ • ممارسة تقنيات التنفس. (انظر إلى الصفحة 51)

    ‫ • استخدام كرات الضغط، حيث يمكن لطفلك حمْل واحدة في جيبه أو حقيبته.

    ‫ • وضع اليدين تحت الماء البارد في حال وجود مغسلة.

    ‫ • المشي.

    ‫ • الجلوس وكتابة مشاعره.

    ‫ • شُرب الماء.

    مشاركة من أسامة
  • الحديث عن الإيجابية، بل ساعده على «تسمية» شعوره من خلال سؤاله: «تبدو منزعجاً، ما الأمر؟». أرشده بعدها إلى تحديد المشكلة -قد تكون مسألة رياضية صعبة، أو قد لا يكون راضياً عن رسمته- ثم قدم له الدعم وعزز احترامه ذاتَه من خلال التشجيع والثناء والإضاءة على مهاراته ومواهبه الفردية، وعلّمه أن يتقبّل النقص أيضاً. (انظر إلى الصفحة 61) للحصول على نصائح حول السعي إلى الكمال).

    مشاركة من أسامة
  • إذا كان «الناقد الداخلي» -أي الصوت الذي يخبر طفلك أنه ليس ذكياً أو مرحاً أو جذاباً مثل أقرانه- يسيطر على طفلك، طمئِنه بأن معظم الناس يعانون انعدامَ الثقة أحياناً. إن تفوّه طفلك بعبارة «أنا غبيٌ جداً»، لا تستعجل وتبالغ في

    مشاركة من أسامة
  • • أن يصيبك الذعر أو الجمود، بل ابقَ هادئاً.

    ‫ • أن ترفع صوتك لأن ذلك سيزيد من حدة طفلك.

    ‫ • أن تناقشه أو تطلب منه أن يشرح سبب غضبه في لحظتها، لأنك على الأرجح ستزيد الأمور سوءاً.

    ‫ • أن تتعامل مع طفلك جسدياً كأن تدفعه أو تضربه.

    مشاركة من أسامة
  • فلتكن هناك عواقب لسلوكه المتمثل في (الضرب أو رمي الأشياء) وليس لمشاعره، وعلمه أن الغضب شعور طبيعي، وأنك ستساعده على التعامل معه.

    مشاركة من أسامة
  • تذكر أن الأمر يتعلق به وليس بك، لذا لا تنزعج منه.

    ‫ • تأكد أنه بأمان، وضع أي أدوات حادة أو ثقيلة بعيداً عن متناول يده.

    ‫ • حاول إن كنت في مكانٍ عام أن تتجاهل نظرات المارة، فابنك هو الأولوية هنا.

    مشاركة من أسامة
  • فحالما ينفتح طفلك عليك، ضع هاتفك جانباً وأطفئ التلفاز، وتوقف عن القيام بالأعمال المنزلية أو أياً كان ما تفعله. تواصل معه بالعين وأظهر له أنك تنصت حقاً من خلال ترديد جُمل انعكاسية؛ وهي تقنية يستخدمها علماء النفس، حيث يتضمن الإنصات الانعكاسي(1)

    مشاركة من أسامة
  • فإذا شعر طفلك بالأمان في حياته المنزلية، لن يخيفه العالم الخارجي، فهو بحاجة إلى معرفة أنّ من يعتني به «يسانده» فعلاً، لذا أخبره أنك تحبه، وأنصت إليه عندما يتحدث، وامنحه عناقاً عندما يحتاج إليه يجب أن يشعر الطفل أيضاً بالحرية

    مشاركة من Dina Rabea
  • تُعد التقلبات المزاجية شائعة في سن البلوغ بسبب اندفاع الهرمونات، لذا قد يختبر طفلك مشاعر جديدة وحادة، مثل الشعور بالغضب أو الانزعاج دون فهم السبب.

    مشاركة من Dina Rabea
  • وعلى هذا تُظهر لطفلك أنه من الصحي قبول نقاط ضعفك وإدراك نقاط قوتك بدلاً من السعي إلى تحقيق الكمال، أو محاولة أن تكون شخصاً آخر، وستشجعه على فعل الشيء ذاته.

    مشاركة من Dina Rabea
  • انظر إلى سلوك طفلك بعين التعاطف، فهو لا يتمتع بعد بالنضج أو الخبرة الحياتية ليمتلك مفاتيح التحكم في مزاجه، ودورك هو مساعدته على التعلّم.

    مشاركة من Dina Rabea
  • التعاطف مع الذات يرتبط مع ارتفاع الرضا في الحياة، ومع الحكمة والتفاؤل والسعادة والذكاء العاطفي، إضافةً إلى أنه يقلل خطر الإصابة بالاكتئاب والقلق.

    مشاركة من Dina Rabea
  • ساعد طفلك على فهم أن الشيء الوحيد في الحياة الذي يمكنه التحكم فيه هو سلوكه ورد فعله على الأشياء.

    مشاركة من نشوى سمير
  • يمكن أن ينشأ الغضب من مشاعر العجز والإحباط عندما يُمنعون من فعل ما يريدون ساعد طفلك على فهم المواقف التي لا يمكنه التحكم فيها، مثل: سبب منعه من اتباع نظام غذائي قائم على الوجبات السريعة، أو الذهاب إلى منزل أحد

    مشاركة من نشوى سمير
  • من خلال تحديد ما يزعج طفلك، قد يصبح من الأسهل مساعدته ودعمه

    مشاركة من نشوى سمير
  • اطلب منه وصف الطريقة التي يشعر بها، أو إن كان بإمكانه تحديد بعض المحفزات التي تسبب تقلبات مزاجه،

    مشاركة من نشوى سمير
  • إن تخصيص وقتٍ من أجل أن تقضيه مع طفلك فقط، سيعزز ثقته بنفسه وشعوره بقيمته الذاتية. وإن أصبحت الخطة جاهزة التزم بها، فإنك بالتزامك بوعودك تعزز الثقة بينكما ما يساعد طفلك على الشعور بالأمن والأمان.

    مشاركة من نشوى سمير
  • امنح طفلك أثمن هدية، وهي وقتك.

    مشاركة من نشوى سمير
  • أنت بحاجة إلى التنظيم والروتين؛ أي إلى بيئة هادئة ومحِبة وممتعة تخلو من الصراع المستمر، أو الصراخ المفرط، أو العقاب الجسدي فإذا شعر طفلك بالأمان في حياته المنزلية، لن يخيفه العالم الخارجي، فهو بحاجة إلى معرفة أنّ من يعتني به

    مشاركة من نشوى سمير
1 2