عندما نشعر أن أماننا في خطر، يصبح كل شيء آخر قابل للاستغناء عنه
لا تغذ عقل القرد : كيف توقف دورة القلق، الخوف، والرهبة...!؟ > اقتباسات من كتاب لا تغذ عقل القرد : كيف توقف دورة القلق، الخوف، والرهبة...!؟
اقتباسات من كتاب لا تغذ عقل القرد : كيف توقف دورة القلق، الخوف، والرهبة...!؟
اقتباسات ومقتطفات من كتاب لا تغذ عقل القرد : كيف توقف دورة القلق، الخوف، والرهبة...!؟ أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
اقتباسات
-
مشاركة من ماريا ألفي
-
• من المهم ممارسة المرونة وتعلم التعامل مع الأشياء عندما لا تسير الأمور كما تشتهي.
مشاركة من Mohamed Marzouk -
• سأفترض الأمان ما لم يثبت دليل واضح على الخطر.
مشاركة من Mohamed Marzouk -
• أن تعيش الحياة بأقصاها في اللحظة الحالية أهم بكثير من قضاء الوقت في التنبؤ بحدوث خطًا ما في المستقبل.
مشاركة من Mohamed Marzouk -
إن كان الاعتناء بحاجاتك الخاصة هي من خسائر الاعتناء بالآخرين، فأنت تبالغ في تحمل المسؤولية.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني -
حتى عندما يستاء الآخرون من شيء ليس لك علاقة به، تظن بطريقة تفكير القرد المبالِغة في تحمل المسؤولية أنه يقتضي عليك القيام بأمر ما.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني -
المبالَغة الدائمة في الحرص تجعلنا قلقين ومتوترين.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني -
نادرًا ما تأخذنا عقلية القرد إلى حيث نريد. في الواقع، هي غالبًا ما يمنعنا عما نرغبه في الحياة.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني -
تقدم حالات صرف الانتباه والاستراتيجيات هذه راحة قصيرة الأمد، لكن عقل القرد يقظ دائمًا، ومبالغ في الحرص، ينتظر فرصة.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني -
إن هذين الاحتمالين الحاضرين أبدًا -الموت، وفقدان المنزلة الاجتماعية أو الطرد من المجموعة- هما عالميان، وهما ما أدعوه بالتهديدات البدائية.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني -
لا يمكننا أن نرتاح ونطمئن ما لم نشعر بالأمان، فالبشر وكل المخلوقات الأخرى، بغض النظر عن نوعها، هم أولًا وبشكل أساسي أجهزة بقاء، فالحفاظ على الأمان هو، بالضرورة، الأولوية العليا لدينا.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني -
يخاف الأشخاص المبالِغون في تحمل المسؤولية من خسارة الارتباط؛ حيث نوجه مسؤوليتنا نحو أولئك الذين لا نستطيع المجازفة في إثارة استيائهم - مدير العمل، والزملاء، والأصدقاء والأقارب، وحتى الغرباء في بعض الحالات. بينما نهمل أنفسنا أثناء ذلك.
مشاركة من Rasha ElGhitani