❞ رحل بابا من البيت وبقيتُ أنا وماما، التي لم تكن تحبني لكنها كانت تشفق عليّ. ولا أنا كنت أحب نفسي، لكني أيضاً كنت أشفق عليها. ❝
قصتي الحقيقية > اقتباسات من رواية قصتي الحقيقية
اقتباسات من رواية قصتي الحقيقية
اقتباسات ومقتطفات من رواية قصتي الحقيقية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
قصتي الحقيقية
اقتباسات
-
مشاركة من دعاء عسقلاني.
-
أدركت بطريقة عملية ما كنت أرتاب فيه بطريقة نظرية: أن البالغين أيضاً أطفال، أنهم أشخاص هشون، يصنعون جبهة لمواجهة هجوم الواقع، ليس كما ينبغي عليهم بقدر ما يستطيعون إلى ذلك سبيلاً. ثم بعد ذلك يرتبون أمورهم ليحوّلوا ما يستطيعون فعله إلى ما يجب عليهم فعله.
مشاركة من أشـواق -
وهذه الـ “لا” هي “حاضر” في مضمونها. وبطريقة غامضة
مشاركة من Lin Elbogdadi -
بعنوان “الأبله”، وبدا بالنسبة لي أحد أغرب ألغاز تلك الفترة قرأت بعض السطور من هذه الرواية وأنا أبحث عن نفسي فيها، متخيلاً أني أنا من كتبها ومحاولاً فهم ما الذي يراه أبي في الأبله (الذي هو أنا) حدث أني كنت أبله قليلًا، لأني تبولت في السرير في سن لم يعد هذا مقبولًا فيها.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
أنا أكتب لأن أبي كان يقرأ انظروا إليّ في صالة البيت تلك الفترة، الأثاث كان غامقاً، غامقاً أيضاً كنت أنا من وراء الكنبة أنا هذا الكائن الذي تقول له أمه: لا تصرخ، بابا يقرأ؛ لا تركض بالممر، بابا يقرأ........و بابا لم يكن يفعل شيئًا غير القراءة.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
فتقبّلني وتقول لي ألّا أهتم، إن أهم شيء أن أقبل أن نصيبي من الحياة أب غريب وألّا أنتظر منه أكثر مما يمكنه منحه.
مشاركة من Doaa Elwakady -
هل تريدون معرفة الفارق بين الشفقة والحب؟ ابحثوا عنه داخل أنفسكم. إن عثرتم عليه، فأنتم بؤساء مثلي. الشفقة بديل للحب، تكون أحياناً بديلاً طبق الأصل، من هنا يصعب التفرقة بينهما.
مشاركة من Doaa Elwakady -
البالغون أيضاً مترعون بالهلع، هلع ربما تعلموا مداراته، لكن بنظرة واحدة مثل نظرتي يمكن الإمساك بسهولة بنظرة هلعهم.
مشاركة من Doaa Elwakady -
كنت طفلا مترعاً بالثقوب، ليست ثقوباً يعاني منها الناس هنا وهناك، وإنما ثقوب سوداء يقولون إنها تستحوذ على الكون وتلتهم كل ما يقترب من أطرافها، بما فيها الضوء.
مشاركة من Doaa Elwakady -
أكتب أيضاً بطريقة من يكون سجيناً فيما يكون أبي هو السجّان.
مشاركة من Doaa Elwakady -
أن أدركت بطريقة عملية ما كنت أرتاب فيه بطريقة نظرية: أن البالغين أيضاً أطفال، أنهم أشخاص هشون، يصنعون جبهة لمواجهة هجوم الواقع، ليس كما ينبغي عليهم بقدر ما يستطيعون إلى ذلك سبيلاً
مشاركة من laith wared -
لم تستطع رؤية قناع الحياد الذي استحال إليه وجهي، وبالتالي تزوجنا وأنجبنا اولاد، وكانت تحبني كل يوم أكثر وكل عام كان امتنانها يزيد تجاهي وسارت الحياة دون أن أعترف لها أبداً بهويتي الحقيقية، ولا حتى في سرير الموت، إذ كنت أموت قبلها دائمًا.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
أنا أن يكونوا واقعيين، لكن ربما يولدون خياليين، لأني أشعر أني مدان منذ ميلادي بنوع من اللاواقعية.
مشاركة من Raeda Niroukh -
أبي لا يقرأ النصوص الفائزة بجوائز، نصوص مولودة من الخطيئة الأصلية للتجارة، نصوص يقرأها أي أبله لأن أي أبله كتبها. ما إن بدأت الكتابة حتى تحولت إلى أكثر ما يبغضه هو: مؤلف ناجح.
مشاركة من Raeda Niroukh -
بينما يتحدث كاهن عن الخطيئة الأصلية كأنها جرح جئنا به إلى العالم. إنها جرح في طبيعتنا، نتشكّل منه وننقله إلى نسلنا كما ننقل جيناتنا الوراثية.
مشاركة من Raeda Niroukh -
المتواري يشغل مكاناً أكبر من المكشوف،
مشاركة من Raeda Niroukh -
هل تريدون معرفة الفارق بين الشفقة والحب؟ ابحثوا عنه داخل أنفسكم. إن عثرتم عليه، فأنتم بؤساء مثلي. الشفقة بديل للحب، تكون أحياناً بديلاً طبق الأصل، من هنا يصعب التفرقة بينهما.
مشاركة من Raeda Niroukh