لم تستطع رؤية قناع الحياد الذي استحال إليه وجهي، وبالتالي تزوجنا وأنجبنا اولاد، وكانت تحبني كل يوم أكثر وكل عام كان امتنانها يزيد تجاهي وسارت الحياة دون أن أعترف لها أبداً بهويتي الحقيقية، ولا حتى في سرير الموت، إذ كنت أموت قبلها دائمًا.
قصتي الحقيقية > اقتباسات من رواية قصتي الحقيقية > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب