بعنوان “الأبله”، وبدا بالنسبة لي أحد أغرب ألغاز تلك الفترة قرأت بعض السطور من هذه الرواية وأنا أبحث عن نفسي فيها، متخيلاً أني أنا من كتبها ومحاولاً فهم ما الذي يراه أبي في الأبله (الذي هو أنا) حدث أني كنت أبله قليلًا، لأني تبولت في السرير في سن لم يعد هذا مقبولًا فيها.
قصتي الحقيقية > اقتباسات من رواية قصتي الحقيقية > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب