أنا أكتب لأن أبي كان يقرأ انظروا إليّ في صالة البيت تلك الفترة، الأثاث كان غامقاً، غامقاً أيضاً كنت أنا من وراء الكنبة أنا هذا الكائن الذي تقول له أمه: لا تصرخ، بابا يقرأ؛ لا تركض بالممر، بابا يقرأ........و بابا لم يكن يفعل شيئًا غير القراءة.
قصتي الحقيقية > اقتباسات من رواية قصتي الحقيقية > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب