أحببت وغدًا > اقتباسات من كتاب أحببت وغدًا

اقتباسات من كتاب أحببت وغدًا

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أحببت وغدًا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أحببت وغدًا - عماد رشاد عثمان
تحميل الكتاب

أحببت وغدًا

تأليف (تأليف) 4.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • "هناك نوعان من الجبناء: نوع يعيش مع نفسه ويخاف من مواجهة الناس، ونوع يعيش مع الناس ويخاف من مواجهة نفسه"

    ‫ "روسكو سنودين"

    مشاركة من Heba badr
  • "أَوليس من الحب أن تضحي بسعادتك من أجل من تحب؟!.. بل من الحماقة أن تظن أنه لا متسع في السعادة يكفي لكليكما معا!" 

    مشاركة من Heba badr
  • ❞ لا تبق فقط لأنك تخشى وجع الفراق.

    ⁠‫لا تمكث لأنك اعتدت الجوار والصحبة.

    ⁠‫لا تنتظر فقط لأنك لا تحتمل الوحدة.

    ⁠‫لا تشوِّه روحك بالبقاء في علاقة تؤذيك. ❝

    مشاركة من ms.sraby
  • ينبغي أن نبدأ في حُسن صحبة ذاتنا، وقبول أنفسنا بما يكفي لنُجبر الآخرين على أن يرونا كما نحن وكما نرى أنفسنا.. لا أن نكون نحن أيضًا محض انعكاسات مُشوَّهة لما يراه شخص آخر.

    مشاركة من نشوى سمير
  • حين نستمد صورتنا عن أنفسنا من آراء الآخرين، فنتسول القبول الذاتي عبر ثنائهم ورضاهم ومديحهم، ونعاني من حساسية مفرطة للرفض أو الآراء السلبية

    مشاركة من نشوى سمير
  • "لقد سئمت من البحث عن الحب في أماكن لا يمكن أن يوجد بها، لقد سئمت من أن أسعل غبارًا حين أحاول أن أشرب من بئرٍ جافة لا تحمل قطرة ماء!"

    ‫ "ماجي يونج"

    مشاركة من Rasha ElGhitani
  • "هناك نوعان من الجبناء: نوع يعيش مع نفسه ويخاف من مواجهة الناس، ونوع يعيش مع الناس ويخاف من مواجهة نفسه"

    ‫ "روسكو سنودين"

    مشاركة من نشوى سمير
  • "أَوليس من الحب أن تضحي بسعادتك من أجل من تحب؟!.. بل من الحماقة أن تظن أنه لا متسع في السعادة يكفي لكليكما معا!" 

    مشاركة من نشوى سمير
  • لذا لا تستغرب بعدما تُمضِي كثيرًا من الوقت في رفقته أن تبدأ تتأثر برؤيته لك ورأيه فيك. أن تجد نفسك قد تحوَّلت أيضًا إلى كائن مزاجي متقلب الصورة الذاتية، فقد تمكَّن من احتلال مقاعد التحكم في تصورك عن نفسك، فتصبح

    مشاركة من نشوى سمير
  • هو لا يحبك أنت، إنما يحبُّ نفسه عبرك! النرجسي قد يستخدم علاقة الحب ليمارس تدليل ذاته لا أكثر! أنت ببساطة مجرد وسيط يقوم من خلاله بممارسة الحب مع نفسه،

    مشاركة من نشوى سمير
  • (إن النرجسي لا يعرف الحب حقًّا) وإن بدا غير ذاك، وليس هو في حقيقة الأمر ذلك الشخص الدافئ الحسَّاس الذي يظهر لك.

    مشاركة من نشوى سمير
  • تلك الرابطة المرضية تشبه تلك التي تنشأ بين الضحية والجاني. كذلك الذي يحدث في (متلازمة ستوكهولم) من (التعاطف مع الجاني)، والسقوط في حب المؤذي، والشفقة على صاحب الإساءة التي وُجهت إليك! نتاجًا لاحتشاد الكثير من المشاعر في المساحة بينهما. كالخوف

    مشاركة من نشوى سمير
  • فإن أي علاقة تقوم بتجنيب العقل والمنطق وإزاحة الواقع والظروف عن المعادلة؛ تحمل بذلك خطر التحول يومًا إلى علاقة مؤذية فوحدها الرؤية العقلانية المتزنة والتصور المنبثق من الواقعية يمكن أن يكون لقاحًا ومصلاً ضد أمراض العلاقات، وجرس إنذار يدعو للهرب

    مشاركة من نشوى سمير
  • يلهث الطفل الناشئ وراء تلك الذات التي تبتعد أكثر كثيرًا من نموه، وصوتهما ينادي خلفه (اِكبرْ على نحو عاجل)، (تَضخَّم لأحبك)، (انمُ على نحو أسرع)، (تعاظم لأقبلك)، (كن أكبر منك لتحصل على الحب)!

    مشاركة من نشوى سمير
  • بيئته الأولى غالبًا تغذيه بالتنافسية، ولا تسمح بالخطأ، وتسعى بشكل قهري لخلق (طفل مثالي)، وتحقنه باعتقاد (ينبغي أن تكون كاملاً)، ما أدى لشعور الطفل بأن الحب الموجَّه نحوه مشروط بأدائه، وأنه (لن يكون أبدًا مستحقًّا لهذا الحب)، سيكون على الدوام

    مشاركة من نشوى سمير
  • يعتقد أن لديه قدرة بالغة على التأثير في الآخرين وإقناعهم وتوجيههم، (وبعضهم فعلاً لديه هذه القدرة، وهذا النوع هو أخطرهم على الإطلاق.. النرجسي الموهوب أو الذي نمت لديه قدرات تواصل فعَّال).

    مشاركة من نشوى سمير
  • فمَن لا يعرفه يتحدث عن فضله وكرم أخلاقه، ولا يتمكَّن من تصور مدى الأذى والإساءات التي يخبره عنها مَن عاشر النرجسي عن قرب ولاقى صنوف ويلاته،

    مشاركة من نشوى سمير
  • النرجسي يرى عقله الاستثنائي هو معيار الحقائق، ويظن تصوراته موازين تقاس عليها الأشياء والمواقف، ورؤيته مقياسًا للأشخاص، فيحق له أن يضع على كل منهم لاصقة ووصمة، ويرفع من يشاء إلى مصافِّ العظمة والبهاء! 

    مشاركة من نشوى سمير
  • فالنرجسي كما سنعلم غير قادر على الحب الصحي، وكل حبه في الحقيقة موجه نحو ذاته من زاوية ما، حتى وإن لم يدرك هو أو شريكه هذا الأمر ظاهريًّا (ما يحبه فيك ليس سوى انعكاس صورته عليك). يحب حبك له ولا

    مشاركة من نشوى سمير
  • قد يحظى النرجسي بحياة ناجحة ظاهريًّا، ولكنها خاوية من المعنى والقيمة ولا تُرضيه ولا تُشبعه على وجه الحقيقة، ولا يدرك أنه يحمل شفرة الحل داخله، وأن أساس خوائه الرُّوحي هو تمركزه المفرط حول ذاته.

    مشاركة من نشوى سمير