ربما يأتون ويرحلون.. فيعرفوننا على أنفسنا أكثر مما يعرفوننا على أنفسهم!
أحببت وغدًا > اقتباسات من كتاب أحببت وغدًا
اقتباسات من كتاب أحببت وغدًا
اقتباسات ومقتطفات من كتاب أحببت وغدًا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
أحببت وغدًا
اقتباسات
-
مشاركة من Sara Mohtar
-
ويبدو لنا النرجسي لا يتوجع للفقد ولا ينهكه الشوق! فهو في الحقيقه لا يعرف (شوقاً ولا حنيناً)
فقط يعرف..
(جوعاً وتغذيه) و (احتياجاً ومدداً).. ولا شيء اكثر..
مشاركة من Katy Makram -
لذا قد تحمينا الكتابة حين تعيد إلينا الحقيقة وتُعيدنا إلى الواقع وتنزعنا من الإنكار.
مشاركة من Rana Hisham Foad -
دعنا نُسمِّ الأشياء بأسمائها لنتمكن من التجاوز واستعادة حياتنا.. هو ليس (حنينًا) و(افتقادًا)؛ إنما هو لهفة اعتمادية، وأعراض انسحاب! هو بحث عن مهرب من الضغوط، وتتبع لمخدر يُلهيك عن مواجهة حياتك بشروطها!
مشاركة من Shoq Farghal -
الاعتراف بالعجــز
"الوحدة دومًا خيرٌ من شبه مشاركة ونصف علاقة وقرب زائف"
مشاركة من سارّة يحيى -
كأن البشر يحملون طبيعة غريبة (أن كل ممنوع مرغوب، وكل صعب وغير متاح يصير محط اشتهاء أكثر
مشاركة من سارّة يحيى -
وهو ما يُحيِّر ضحايا الإيذاء، وربما يجعل مقدار الألم مضاعفًا حين يشاهدون الفجوة بين الوجه الذي لاقوه من المؤذي والوجه الذي يراه الناس منه!
مشاركة من نضال المهند -
المؤذي غالبًا ما يكون متحدثًا بارعًا.. أنيق النطق والعبارة.. وكاذبًا ماهرًا بامتياز.
مشاركة من Rasha ElGhitani -
ينبغي أن نتعلم كيف نتوقف عن استمداد تصورنا عن أنفسنا من الآخرين، ونستعيد دفة حالتنا المزاجية من مخالب المؤذي والمستغل، ولا نسمح لأحدهم مرة أخرى بالتلاعب بنا ثناءً أو نقدًا؛ لأننا أصبحنا لا نعرف ذاتنا من خلال عيونهم؛ إنما من خلال نظرتنا وإدراكنا لحقيقتنا.
مشاركة من Rasha ElGhitani -
هي كعادتها تركز على الخير والجميل، وتُراهن المراهنة الحمقاء نفسها المتكررة دومًا!
مشاركة من Rasha ElGhitani -
"الوحدة دومًا خيرٌ من شبه مشاركة ونصف علاقة وقرب زائف"
وإن الاعتراف بالهزيمة والضعف وفقدان السيطرة أمام سطوة المؤذي هو وقاية لنا في حقيقته، وليس كما تُخيِّل إلينا نفوسنا الجريحة أننا بهذا نمنح المؤذي ما شاء من الاعتراف بالسيادة والتميز!
مشاركة من Heba badr -
الهجر ليس نوعًا واحدًا؛ بل هو درجات من الوجع، ودركات من البؤس! وأصعب أنواع الهجر هو ذلك الهجر المائع، فلا هو غائب ولا هو موجود!
ونحن نظنُّ وهمًا أن الهجر المائع دلالة على عمق الحب، وأن مرحلة التمييع برهان على صدق الهوى، وليست سوى دلالة على استهانة، ولا شيء أكثر!
لا ندري أن ذلك الإنهاك من الرحيل والعودة لم تخلق أعصابنا لتحمله.. تماما كأن تعرض جسدك لحرارة فبرودة.. نار ثم صقيع.. وتكرر وتكرر.. حتى تحار مستقبلاتك فلم تعد تتمكن من الشعور!
مشاركة من Heba badr -
- بل إننا أحيانًا ننصح بأن نحمل ورقة بها هذه الخسائر في جيوبنا/ حقيبتنا/ المحفظة الشخصية/ على الهاتف في ملاحظة/ أو ربما كتابة رسالة شخصية إلى الذات كنوع من التذكير والتحذير حين يحلُّ بنا الحنين ويملأنا الشوق، أو نتعرض للمؤذي ثانية، أو يُغرينا الوهم بمعاودة الكرَّة… فنُخرِج هذه الوريقات لنقرأها ثانية لنستعيد بعض طاقتنا للمواصلة.
مشاركة من Heba badr