اقتباسات من كتاب أحببت وغدًا

نعم، الحياة دومًا تستسلم في الجولات النهائية أمام أولئك الذين يصمدون ويسيرون في طريق تحقيق ذواتهم، دون اكتراث باعتراف أو قبول أو موافقة مجتمعية. لذا فإن الحل الأجدى في مداواة الفراغ هو أن تكون نفسك أنت لا سواك. أن تتخلَّى

جد المؤذي قد ينقلب وحشًا ضاريًا حين الخصومة، وربما شرًّا محضًا في الفراق، وتتحول المحبة الظاهرية القديمة إلى كراهية غاضبة، حتى كأنك تتعرف عليه للمرة الأولى، يحركه فيها الشعور بخذلانك له والذي يجتهد في عقلنته وحشد أدلته!

"لقد تعبت.. أذكر أن جميعهم أرادوا أن يصبحوا أطباء أو رواد فضاء في صغرهم.. يا إلهي! من أين خرج لنا كل هؤلاء اللصوص والقتلة؟!"

‫ ‏⁠"مكسيم جورجي"

عندنا مهندسين بدل رواد الفضاء

لا تهجر احد ولكن لا تمسك بيد من أراد الرحيل

كتاب ٢

‫ (المؤذي هو من يجعلك تمنحه ما يريد، ثم يجبرك على أن تشكره أنت على قَبوله تلك المنحة).. حين يوهمك ببراعة أنه صاحب العطاء هنا لا المتلقي!

إن ارتبطت بنرجسي تجد نفسك تتأرجح في نظرته بين الملائكية، كأنك خيرَ مَن استنشق هواء الكون هذا الصباح، وبين الشيطنة المفرطة واللا قيمة كأنك أسوأ من وطئ أرض حياته يومًا.. فقط بناءً على موافقتك لمعاييره من عدمها! 

لا غ

يتكلم عن الشخصية النرجسية بأسلوب ممتع وبسيط

منذو ان كنتو صغيره و انا افتقد الاحساس بل امان و انتظر ذالك الشخص الذي سوف يعويض نقصي و يملأ فراغ الذي في حياتي و عندما كبرت اكتشفت اني انا من جلتو نفسي تفتقد ذالك الاحساس بغبائي ضيعتو نصف حياتي بسبب شخص انتظرته ولم يكن له وجود من الاساس اكمل نفسك بنفسك انت لست ناقص كي تنتظر من يكملك فل تملأ فراغ حياتك بنفسك الحيات لا تحتاج قوه جسديه فقد بل تحتاج قوه عقلي و عاطفي اكثر كن قوين لا يوجد شخص ضعيف ابدا كن قوين لنفسك فقد

ليس كل البنات يلتقين اوغاداً،