جمهورية أفلاطون > اقتباسات من كتاب جمهورية أفلاطون

اقتباسات من كتاب جمهورية أفلاطون

اقتباسات ومقتطفات من كتاب جمهورية أفلاطون أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

جمهورية أفلاطون - أفلاطون, حنا خباز
تحميل الكتاب

جمهورية أفلاطون

تأليف (تأليف) (ترجمة) 5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • والدليل على صحة ذلك أنهُ متى امتلك أحدُ هؤلاء العاجزين قوةً تُمكِّنه من التعدي كان أوّل مَن تَهَافَت عليه بكُلّيّته، والعامل في كل ذلك هو ما أوردناه أنا وأخي في مُستهل هذا الخطاب يا سقراط قائلين مع الاحترام اللازم إنكم أنتم المُدّعون نصرة العدالة، ابتداءً من أبطال القديم الذين انتهت أخبارهم إلى أبناء هذه العصور، قد جعلتم ــ بلا استثناءِ أحدٍ منكم ــ امتداحَ العدالة وذَمَّ التعدي وسيلةً توسّلتم بها لنيل الشهرة والمجد والنِّعَم الناشئة عنهما.

    مشاركة من Shady Elsherbiny
  • وأثقل مصائب الناس أن يحكمهم أسافلهم إذا رفض فُضلاؤهم الأحكامَ، فأرى أن الأفاضل يتبوّؤون منصّات الحكم تفادياً من حصول هذه النتيجة، فيقبضون على أزِمَّة الأحكام لا لأنها خير بالذات ولا ليجنوا منها نفعاً ذاتيّاً، بل لأن الحاجة المعنوية اضْطَرَّتْهم إلى قَبُولها، لا لمسرَّة ذواتهم بل لأنهم أكثر فضلاً وأقل شرّاً فإذا عَمَّ الفضل العالي أمّةً من الأمم رغب رجالها عن مناصب الأحكام، وصار النزاع بينهم ليس على نَيل الوظائف، كما هو الواقع بيننا، بل على الانسحاب منها بنفس الرغبة التي بها يتهافتُ الأدنياءُ على تَسَلُّم مقاليدها وحينذاك يتَّضح أن مَن يقبل وظيفةَ حاكمٍ لم يَرْمِ فيها إلى خير نفسه بل

    مشاركة من Shady Elsherbiny
  • وهكذا يا ثراسيماخس كل أرباب الأحكام في مناصبهم لا يكترثون لمصالحهم الشخصية ولا يوجبونها، بل يكترثون لمصالح الرعية التي لأجلها يمارسون مهنتهم، وفي كل ما يقولون ويفعلون يصرفون النظر عن أنفسهم وعمَّا هو مفيد وملائم لهم.

    مشاركة من Shady Elsherbiny
  • ويلٌ لمن يحاول أن يُعَلِّمَ الناسَ أسرع مما يستطيعون أن يتعلموا!

    مشاركة من محمد السنوسي
  • إنهُ كما تقول، عدا ذلك سيكون عندنا الليلةَ احتفالٌ يستحق التفرج فسنقوم عن العشاء ونشهد الحفلة، فنجتمع بكثيرين من الشبَّان ونُطارحهم الحديث، فالمرجوُّ أن لا ترفضوا التماسَنا.

    الاحتفال فى الصياغه اهم من العشاء

    مشاركة من Mohamed Anwar
  • {ثالثاً: المسألة السيكولوجية} ولكنَّ وراء مشاكل السياسة طبيعةَ الإنسان، ولكي نفهم السياسة يجب أن نفهم الفلسفة النفسية: «الرجل كالدولة» (575)، و«الحكومات تختلف كما تختلف أخلاق الناس… والدول مُكَوَّنة من طبائعِ البشرية…» (544)، فالدولة تكون ما تكون لأن أبناءها هم ما هم

    مشاركة من Mohamed Anwar
1
المؤلف
كل المؤلفون