لماذا صادق غولدستون على هذا «الدليل» الإسرائيلي الذي لم يظهر من قبل، وفي الوقت نفسه تجاهل أدلة جديدة موثوقة إلى حد كبير ووثيقة الصلة بتحقيقاته فبعد نشر تقرير غولدستون، كشفت الصحافية الإسرائيلية أميرا هاس على صفحات صحيفة هآرتس أن «قوات
غزة: بحث في استشهادها > اقتباسات من كتاب غزة: بحث في استشهادها
اقتباسات من كتاب غزة: بحث في استشهادها
اقتباسات ومقتطفات من كتاب غزة: بحث في استشهادها أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
غزة: بحث في استشهادها
اقتباسات
-
2010، نشرت منظمة هيومان واتش دراسة تستند إلى الصور الساتلية وثقت حالات عديدة «تسببت فيها القوات الإسرائيلية في تدمير موسع للمنازل والمصانع والمزارع والصوبات الزراعية في مناطق خاضعة لسيطرة جيش الدفاع الإسرائيلي من دون أي دليل على وجود غرض عسكري
مشاركة من أسامة -
ولم يعترض غولدستون في تراجعه على الأدلة التي أوردها التقرير لإثبات هذه التهمة بل كيف يمكنه أن يعترض عليها؟ ولم يكن كبار المسؤولين الإسرائيليين، والمحللون المطلعون، والمقاتلون أنفسهم قد تعففوا عن الإقرار – وفي الواقع تبجحوا غالبًا – بأن قوات
مشاركة من أسامة -
وإساءاتها العديدة لحقوق الإنسان(480). ومع ذلك، ظل معظم هذه التقارير على الرفوف يعلوه الغبار، إذ حرصت وسائل إعلام التيار العام على تلك التقارير، وبدلًا من ذلك تظاهرت باليأس في معرفة الحقيقة ما بين الاتهامات الفلسطينية والإنكارات الإسرائيلية. أ
مشاركة من أسامة -
بتسيلم (مركز المعلومات الإسرائيلي لحقوق الإنسان في الأراضي المحتلة)، على توثيق الاستخدام الإسرائيلي الواسع للتعذيب، وعلى نحو لا يقبل الدحض وإذ ما عاد بوسع أوساط حقوق الإنسان في الغرب أن تشيح ببصرها عن هذه الممارسات، وحيث إنها باتت محمية سياسيًا
مشاركة من أسامة