وإذا كان غولدستون نفسه قد صرح بأن هذا الاعتداء هو «أخطر حادثة» يوثقها تقريره، فلماذا لم تسارع إسرائيل حينها لترميم سمعتها المكلومة وإنما انتظرت 22 شهرًا قبل أن تخرج بهذا التفسير البسيط؟ وكانت إسرائيل قد نشرت عددًا كبيرًا من الصور
مشاركة من أسامة
، من كتاب