غزة: بحث في استشهادها > اقتباسات من كتاب غزة: بحث في استشهادها

اقتباسات من كتاب غزة: بحث في استشهادها

اقتباسات ومقتطفات من كتاب غزة: بحث في استشهادها أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

غزة: بحث في استشهادها - نورمان فنكلستاين, ايمن ح.حداد
تحميل الكتاب

غزة: بحث في استشهادها

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.7
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • بعثة تقصّي الحقائق التي كلفها مجلس حقوق الإنسان بالتحقيق في حادثة قافلة السفن أن «ظروف قتل ما لا يقل عن ستة ركاب تتسق مع الإعدام خارج نطاق القانون أو بإجراءات موجزة أو الإعدام التعسفي»(787).

    مشاركة من أسامة
  • اعتبرت منظمة العفو الدولية الحصار الإسرائيلي «انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي»(786)،

    مشاركة من أسامة
  • من الواضح أن غولدستون لم يتراجع بسبب «أننا بتنا نعرف أكثر كثيرًا حاليًا»؛ فما عرضه كمعلومات جديدة يتألف بأكمله من مزاعم لا سبيل إلى التحقق منها، ومقدَّمة من أطراف لهم مصالح ظاهرة ويمثل عجزه عن إبراز أي دليل حقيقي جديد

    مشاركة من أسامة
  • يومًا ضد جندي قتل امرأتين لوحتا براية بيضاء (وقد أدين بتهمة «الاستخدام غير القانوني للسلاح»)(539).

    مشاركة من أسامة
  • العقوبة الوحيدة التي فرضتها إسرائيل على خلفية هذا التدمير غير الشرعي للممتلكات أثناء عملية الرصاص المصبوب كانت إجراء تأديبيًا بحق جندي واحد وفي الوقت الذي أصدر فيه غولدستون تراجعه، كان جندي إسرائيلي واحد قد أمضى حكمًا بالسجن لمدة سبعة أشهر

    مشاركة من أسامة
  • و1,400 قتيل من بينهم 350 طفلًا وقد استنتجت بعثات تقصّي الحقائق، وكذلك منظمات حقوق الإنسان الفلسطينية والإسرائيلية التي تحظى بالاحترام، أن معظم هذا الدمار والقتل نجم عن ارتكاب إسرائيل لجرائم حرب ولكن العقوبة الوحيدة التي فرضتها إسرائيل على خلفية هذا

    مشاركة من أسامة
  • بمسؤولية جنائية عن كل هذا القتل، ولم يُدَن أي منهم بتهمة القتل العمد أو تهمة القتل غير العمد وبناء على ما ذهبت إليه منظمة بتسيلم (مركز المعلومات الإسرائيلي لحقوق الإنسان في الأراضي المحتلة)، فإن الجندي الذي يقتل فلسطينيًا غير مشارك

    مشاركة من أسامة
  • الأولى (1987 -1997)، ومع ذلك لم يُدِن القضاء سوى 19 جنديًا إسرائيليًا بتهمة القتل، ولم يمضِ أي منهم وقتًا في السجن كما قُتل نحو 2,300 مدني فلسطيني أثناء الانتفاضة الثانية (2000 -2003)، بيد أن 5 جنود إسرائيليين فقط أدينوا بمسؤولية

    مشاركة من أسامة
  • ولكن بما أن الأرقام التي تلاعبت بها إسرائيل لأسباب سياسية توافقت مع الأرقام التي تلاعبت بها حماس لأسباب سياسية، فقد نبذ غولدستون العدد الأكبر للقتلى الفلسطينيين الذي وثقته منظمات حقوق الإنسان وصادقت عليه وزارة الخارجية الأمريكية.

    مشاركة من أسامة
  • نحو مقنع أنه لا يمكن الثقة بالأرقام الرسمية الإسرائيلية. حتى تقرير حقوق الإنسان لعام 2009 الذي أصدرته وزارة الخارجية الأمريكية، وهو تقرير تبريري إلى حد كبير، قدّر عدد القتلى بـ «نحو 1,400 فلسطيني بمن فيهم أكثر من 1,000 مدني»(536).

    مشاركة من أسامة
  • وقد دحضت هذه المنظمات الزعم الإسرائيلي بأن 300 مدني فقط قتلوا، ووضعت رقم القتلى ما بين 800-1,200 قتيل(535)،

    مشاركة من أسامة
  • لإثبات أنها هزمت إسرائيل في ساحة المعركة ولكن مع تكشّف حجم الدمار الذي خلفته إسرائيل بعد انسحابها، بدا تبجح حماس بتحقيق النصر في ساحة المعركة فارغًا من المعنى وفي مواجهة الاتهامات بأن سكان غزة هم من تحمل عبء قرارات حماس

    مشاركة من أسامة
  • قوسين تشير إلى أن حماس «ربما لديها سبب لتضخيم» الأرقام التي أعلنت عنها وفي الواقع كانت توجد أسباب مقنعة للتشكيك بصحة هذه الأرقام الجديدة ففي البداية زعمت حماس أن 48 فقط من مقاتليها لقوا حتفهم، وذلك رغبة منها لإثبات أنها

    مشاركة من أسامة
  • إجابات جاهزة، ولكنها تفتقر إلى أي دليل، لتفسير العديد من الجرائم الأخرى الموثقة؛ فقد زعمت أنها دمرت مطحنة البدر بغية «تحييد تهديدات مباشرة لجنود جيش الدفاع الإسرائيلي»(529)؛ وأنه تم تدمير مزرعة الصفوري للدواجن «لأسباب تتعلق بالضرورات العسكرية»(530)؛ وأنه تم استهدف

    مشاركة من أسامة
  • لماذا صادق غولدستون على هذا «الدليل» الإسرائيلي الذي لم يظهر من قبل، وفي الوقت نفسه تجاهل أدلة جديدة موثوقة إلى حد كبير ووثيقة الصلة بتحقيقاته فبعد نشر تقرير غولدستون، كشفت الصحافية الإسرائيلية أميرا هاس على صفحات صحيفة هآرتس أن «قوات

    مشاركة من أسامة
  • وإذا كان غولدستون نفسه قد صرح بأن هذا الاعتداء هو «أخطر حادثة» يوثقها تقريره، فلماذا لم تسارع إسرائيل حينها لترميم سمعتها المكلومة وإنما انتظرت 22 شهرًا قبل أن تخرج بهذا التفسير البسيط؟ وكانت إسرائيل قد نشرت عددًا كبيرًا من الصور

    مشاركة من أسامة
  • من الهجمات. هذه الوقائع وقعت في أوقات لم يكن فيها قتال مشتعل في المناطق المستهدفة، وفي حالات كثيرة، أُلحق الدمار أثناء الأيام الأخيرة من الحملة، عندما أصبح انسحاب القوات الإسرائيلية وشيكًا»(523).

    مشاركة من أسامة
  • 2010، نشرت منظمة هيومان واتش دراسة تستند إلى الصور الساتلية وثقت حالات عديدة «تسببت فيها القوات الإسرائيلية في تدمير موسع للمنازل والمصانع والمزارع والصوبات الزراعية في مناطق خاضعة لسيطرة جيش الدفاع الإسرائيلي من دون أي دليل على وجود غرض عسكري

    مشاركة من أسامة
  • ewrote the Rules of War for Gaza»,» Independent, 3/2/2010, and Anshel Pfeffer, «IDF Officer: Gaza Civilians Risked to Protect Israel Troops during War,» Haaretz, 3/2/2010.

    مشاركة من أسامة
  • 522) Donald Macintyre, «Israeli Commander: «W

    مشاركة من أسامة
المؤلف
كل المؤلفون