ولم يعترض غولدستون في تراجعه على الأدلة التي أوردها التقرير لإثبات هذه التهمة بل كيف يمكنه أن يعترض عليها؟ ولم يكن كبار المسؤولين الإسرائيليين، والمحللون المطلعون، والمقاتلون أنفسهم قد تعففوا عن الإقرار – وفي الواقع تبجحوا غالبًا – بأن قوات
مشاركة من أسامة
، من كتاب