من الواضح أن غولدستون لم يتراجع بسبب «أننا بتنا نعرف أكثر كثيرًا حاليًا»؛ فما عرضه كمعلومات جديدة يتألف بأكمله من مزاعم لا سبيل إلى التحقق منها، ومقدَّمة من أطراف لهم مصالح ظاهرة ويمثل عجزه عن إبراز أي دليل حقيقي جديد
مشاركة من أسامة
، من كتاب