الرجل الذي حدق في السماء > اقتباسات من رواية الرجل الذي حدق في السماء

اقتباسات من رواية الرجل الذي حدق في السماء

اقتباسات ومقتطفات من رواية الرجل الذي حدق في السماء أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

الرجل الذي حدق في السماء - إيرنان ريبيرا لتيلير, محمد مصطفى
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • فاتني أن أذكر أن يومي السبت والأحد هما من ذهب، وإن كانا لكثيرين، ممن يذرعون الشوارع في هذين اليومين، أكثر شبهاً بمعدن البيريت6، وهو ذهب الحمقى.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • ثنتي جارسيا–إويديبرو (1893– 1948) شاعر تشيلي شهير ينتمي إلى عائلة أرستقراطية. ينسب إليه الترويج لحركة الطليعة الأدبية في تشيلي، كما أنه أسس تيار الخلق الأدبي.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • ‫3 ماتشي هو معالج تقليدي وزعيم ديني في ثقافة المابوتشي في تشيلي والأرجنتين.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • نشأت في الريف قرب قرية صغيرة اسمها كابيتان باستيني في تيموكو مات والداي في حريق عندما كان عمري ثلاثة أعوام بعد ذلك ترعرعت عند أجدادي كان جدي يحمل لقب لونكو2، وكانت جدتي من الماتشي3 وقبل أن أتعلم الكلام، كنت أقلد العصافير على نحو رائع، وأطلق علي الناس لقب الطفل العصفور.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • أغنية لمغنية الروك الأرجنتينية سيليستي كاربايو1، وكان عنوانها ”مالك السماء الزرقاء“ وغنت لي مقطعاً منها:‏ ‫1 سيليستي كاربايو (1956) مغنية وكاتبة أغاني أرجنتينية شهيرة اشتهرت بموسيقا الروك، والبلوز، والهارد روك، والتانجو [الهوامش كافة من وضع المترجم]‏ ‫مالك السماء الزرقاء ‫ . طلب مني يدي.....وفي المساء غنتها لي كاملة

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • كانت تنحدر من سلالة إيطالية، أما أنا، فكنت من المابوتشي كانت دائمة التفاؤل حيال المصائب، أما أنا، فكنت من أولئك الذين ينظرون في كلا الاتجاهين عند المرور في شارع من اتجاه واحد لقد ذكرت ماذا كانت تفعل: لقد كانت بهلوانة، وكانت تلعب بكرة 🏐

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • الرائي، كما بدأ الناس تسميته، قد جمع حوله نحو عشرة أشخاص نظروا جميعهم إلى الأعالي قلت لنفسي إنهم يشبهون الحواريين الذين ينتظرون قيامة السيد المسيح ‫ في ذلك اليوم، دفعني الفضول دون أن أدري إلى أن أنهي عملي، وأجمع نقودي والطباشير، ثم أنتظر حتى ينزل الرجل عينيه عن السماء.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • الخميس يبدو عليها ألق معدني من فولاذ – جاء الرجل إلى الناصية، وكنت ألوّن اللوحة التي تدرّ عليّ أكبر مبلغ من المال: السيدة العذراء والطفل وكما العادة، كنت أنتظر الحصول على الكثير من النقود ولذا، اجتهدت في وضع الخطوط العريضة.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • أحياناً، ما كان أحد المارة، من طيبي القلوب، يضع ورقة نقد في جيبه الداكن، حتى يأتي آخر ويسرقها ‫ لم يكن يبدو أن الرجل يكترث لأي شيء والواقع أن المال لم يكن يزن لديه مثقال ذرة، كما لم يكن يقلقه .

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • ديسمبر ⁠2015، وكان العالم ما زال تحت تأثير صدمة الهجوم الإرهابي في باريس أما في تشيلي، فتم اكتشاف نوع آخر من أنواع الفساد على مستوى الحكومة (لقد وصل ورم هذا السرطان الخبيث إلى السياسة، والتجارة، والأعمال، والحكومة، والجيش، والكنيسة، والآن إلى كرة القدم

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • فأيام الثلاثاء مصنوعة من رصاص – وضعت ما رسمت جانباً لوقتٍ، بعد أن جمعت قطع العملة الضئيلة التي حصلت عليها في جرة، وذهبت أتطفل على ما ينظر إليه الرجل.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • كنت أرسم وأصفر ‫ لم أكن قد وضعت العيون في الجمجمة، ولم أكن قد رسمت العظمتين المتقاطعين بعد، فتلك تفاصيل دائماً ما أتركها للنهاية كنت كبينيلوبي أحيك وأفك ما حكت، وكنت أنتظر طويلاً سماع صوت النقود وهي تسقط في الجرة .

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • لم يدرِ أي أحد ماذا كان يفعل ذلك الشخص، الذي كان يظهر أيام الإثنين عند الناصية الأكثر ازدحاماً من الشارع كما لم يدرِ أحد ماذا يبيع، أو ماذا يقدم من هدايا ‫ كان كل ما يفعله هو أن يشخص ببصره صوب السماء.

    لا أكثر من ذلك ولا أقل.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • ”هل تعرف، يا صغيري، أن إنسان الريف لا يرى السماء لأنها دائماً هناك في الأفق، أما إنسان المدينة، فلا يراها كثيراً، ومن ثم هو ينسى أن هناك سماءً؟

  • أحسسنا ونحن نسير في شوارعها المحترقة أن الشمس تستعر هنا كما لا يحدث في أي مكان آخر من العالم.

    بتفكرني بالعباسية 😂😂😂😭

    مشاركة من سهيلة رمضان
  • إن ثاني أفضل متعة في هذا العالم هي الاستماع لصوت الصمت. أما أول متعة، فهي النظر إلى السماء.

    مشاركة من سهيلة رمضان
  • كما أخبرتها أن الدفتر الذي أحمله معي في كل مكان هو بالضبط ما أستخدمه لتدوين ملاحظاتي التي أتمنى أن تتحول إلى عمل عظيم حلمت به يوماً ما، أي أن أكتب رواية لا يحدث فيها أي شيء، وفي الوقت نفسه يحدث فيها كل شيء.

    مشاركة من سهيلة رمضان
  • وذهبت أتطفل على ما ينظر إليه الرجل. كنت إلى جوار بعض الناس الذين كان يحيطون به. وظللت أحدق في السماء الزرقاء فوق رأسي.

    ‫ لم أرَ شيئاً على الاطلاق. لم أرَ حتى طائراً بائساً واحداً ينبش قبة السماء. قلت لنفسي: ”لعله مؤمن مجنون آخر مثلي“. وواصلت رسم ببغائي.

    مشاركة من سهيلة رمضان
  • عندما سألته البهلوانة ذات مرة هل هو سعيد، أجابها: ”إن السعادة، يا صغيرتي الجميلة، لا تعدو أكثر من قطعة سماء زرقاء صغيرة فوق رؤوسنا“

    مشاركة من Ayah
  • هل تعرف، يا صغيري، أن إنسان الريف لا يرى السماء لأنها دائماً هناك في الأفق، أما إنسان المدينة، فلا يراها كثيراً، ومن ثم هو ينسى أن هناك سماءً؟“

    مشاركة من Ayah
1 2
المؤلف
كل المؤلفون