سنوات كنت أرى فيها السماء من خلف قضبان النافذة“ بعد ذلك أضاف أن المظروف الذي يحمله معه كان لصديق له في الزنزانة، وهو رفيق من سان بدرو دي أتاكاما، وأنه من ذلك الرفيق عرف بنقاوة سماوات تلك القرية .
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب