الرجل الذي حدق في السماء > اقتباسات من رواية الرجل الذي حدق في السماء

اقتباسات من رواية الرجل الذي حدق في السماء

اقتباسات ومقتطفات من رواية الرجل الذي حدق في السماء أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

الرجل الذي حدق في السماء - إيرنان ريبيرا لتيلير, محمد مصطفى
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • فأيام الثلاثاء مصنوعة من رصاص – وضعت ما رسمت جانباً لوقتٍ، بعد أن جمعت قطع العملة الضئيلة التي حصلت عليها في جرة، وذهبت أتطفل على ما ينظر إليه الرجل.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • كنت أرسم وأصفر ‫ لم أكن قد وضعت العيون في الجمجمة، ولم أكن قد رسمت العظمتين المتقاطعين بعد، فتلك تفاصيل دائماً ما أتركها للنهاية كنت كبينيلوبي أحيك وأفك ما حكت، وكنت أنتظر طويلاً سماع صوت النقود وهي تسقط في الجرة .

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • لم يدرِ أي أحد ماذا كان يفعل ذلك الشخص، الذي كان يظهر أيام الإثنين عند الناصية الأكثر ازدحاماً من الشارع كما لم يدرِ أحد ماذا يبيع، أو ماذا يقدم من هدايا ‫ كان كل ما يفعله هو أن يشخص ببصره صوب السماء.

    لا أكثر من ذلك ولا أقل.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • ”هل تعرف، يا صغيري، أن إنسان الريف لا يرى السماء لأنها دائماً هناك في الأفق، أما إنسان المدينة، فلا يراها كثيراً، ومن ثم هو ينسى أن هناك سماءً؟

  • أحسسنا ونحن نسير في شوارعها المحترقة أن الشمس تستعر هنا كما لا يحدث في أي مكان آخر من العالم.

    بتفكرني بالعباسية 😂😂😂😭

    مشاركة من سهيلة رمضان
  • إن ثاني أفضل متعة في هذا العالم هي الاستماع لصوت الصمت. أما أول متعة، فهي النظر إلى السماء.

    مشاركة من سهيلة رمضان
  • كما أخبرتها أن الدفتر الذي أحمله معي في كل مكان هو بالضبط ما أستخدمه لتدوين ملاحظاتي التي أتمنى أن تتحول إلى عمل عظيم حلمت به يوماً ما، أي أن أكتب رواية لا يحدث فيها أي شيء، وفي الوقت نفسه يحدث فيها كل شيء.

    مشاركة من سهيلة رمضان
  • وذهبت أتطفل على ما ينظر إليه الرجل. كنت إلى جوار بعض الناس الذين كان يحيطون به. وظللت أحدق في السماء الزرقاء فوق رأسي.

    ‫ لم أرَ شيئاً على الاطلاق. لم أرَ حتى طائراً بائساً واحداً ينبش قبة السماء. قلت لنفسي: ”لعله مؤمن مجنون آخر مثلي“. وواصلت رسم ببغائي.

    مشاركة من سهيلة رمضان
  • عندما سألته البهلوانة ذات مرة هل هو سعيد، أجابها: ”إن السعادة، يا صغيرتي الجميلة، لا تعدو أكثر من قطعة سماء زرقاء صغيرة فوق رؤوسنا“

    مشاركة من Ayah
  • هل تعرف، يا صغيري، أن إنسان الريف لا يرى السماء لأنها دائماً هناك في الأفق، أما إنسان المدينة، فلا يراها كثيراً، ومن ثم هو ينسى أن هناك سماءً؟“

    مشاركة من Ayah
1 2 3
المؤلف
كل المؤلفون