ورثت كذلك تلك الأداة التي كانت تسميها ”العدالة الاجتماعية“، والتي كانت بها تمارس عملها لاسترداد حقوق المشاة ممن ليست لديهم سيارات لقد قالت ذات مرة إن ممارسة ذلك هنا في أنتوفاغاستا متعة، فما من مدينة أخرى يمكنك أن ترى فيها مثل هذه الغطرسة
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب