وعلى هذه الفكرة ثمة مقولة هندية أمريكية طريفة تقول: "لقد جاءنا الرجل الأبيض، وكانت معنا الأرض ومعه الكتاب المقدس. ثم انتهينا إلى حيث صارت معه الأرض وظل معنا الكتاب المقدس.. والويسكي".
تهويد المعرفة > اقتباسات من كتاب تهويد المعرفة
اقتباسات من كتاب تهويد المعرفة
اقتباسات ومقتطفات من كتاب تهويد المعرفة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
تهويد المعرفة
اقتباسات
-
مشاركة من عبدالله الصبحي
-
«كانت قوانين مستعمرات كل من بليموث (1636) وماساشوستس (1647) وكونكتكوت (1650)، كلها مستمدة من شريعة موسى. بينما كانت نصف قوانين نيوهافن مقتبسة حرفياً من أسفار التوراة»
مشاركة من عبدالله الصبحي -
وفي 30 مقالة من مقالاته البالغة 118 في «قاموس الفلسفة» كان فولتير يتحدث عن اليهود بامتهان. وهو يسميهم "سادتنا وأعداؤنا.. الذين نحتقرهم.. الشعب الأكثر بغضاء في العالم"
مشاركة من عبدالله الصبحي -
❞ فكرياً وثقافياً وسياسياً، تحولوا إلى جراد جراد سريع التفريخ، شره للالتهام فالتهم الجراد اليهودي عقل الغرب، وتغلغل في مصادر تغذية هذا العقل من دين وثقافة، في الوقت الذي كان فيه يسعى إلى التهام أراضٍ وثقافاتٍ وحضاراتٍ وتواريخَ وشعوباً"
كتاب يستحق القراءة❤️
مشاركة من أماني هندام -
نحن لم نخسر الأرض والوطن والبيوت والمزارع فقط، بل خسرنا التاريخ ومنابع المعرفة أيضاً.
وهذا يكشف لنا عن الاتساع الحقيقي لميدان الصراع. إن الصراع قائم (وفي غيابنا في كثير من الأحيان) في العالم كله، في الجامعات والدراسات والتعليم والموسوعات وتكوين عقل هذا العالم. وليس في فلسطين وجوارها والمخيمات فقط. واكتشاف كهذا يجب أن يدفعنا إلى التعويض عن غيابنا عن ميادين كثيرة في هذه المعركة المصيرية.
مشاركة من إسراء مصطفى -
نحن العرب، لم نقتلع من الأرض فقط، بل جرت محاولة اقتلاعنا من التاريخ ومن أذهان البشر المعاصرين، وحتى العلماء والمتخصصين منهم
مشاركة من zahra mansour -
يقول لنا وايتلام بوضوح شديد : " صار الماضي منطقة متنازعًا عليها"، مثلما أن الأرض والحاضر والهوية المعاصرة مناطق متنازع عليها
مشاركة من zahra mansour -
إن استخدام كلمتي "السامية" و"الساميون"، في موسوعات العصر الحديث، يحيل العقل الأوروبي، وربما العالمي، إلى اليهود حتمًا. فتهمة معاداة السامية لا تعني إلا معاداة اليهود. وبهذا فإن "اللغة السامية" تستطيع أن توحي بأنها لغة اليهود وحدهم. كما أن الساميين لا يمكن ان يعنوا في هذه الحالة إلا اليهود
مشاركة من zahra mansour -
اختيار فلاسفة عصر التنوير للإسلام والقرآن ومحمد كان يعني اختيار الهدف الذي يصبون من خلاله النقد القاسي على الدين دون أن يواجهوا اعتراضًا لدى القارئ الأوروبي العادي. فالأوروبي مهيأ سلفًا لقبول النقد للاسلام والتعريض به والسخرية منه
مشاركة من zahra mansour -
نظرة الأوروبي (الأبيض) إلى الشعوب الأخرى كلها هي نظرة الإنسان إلى الحشرات
مشاركة من zahra mansour -
إن السعي الصهيوني إلى محو الشخصية الفلسطينية من التاريخ والحاضر يتلاقى مع تفكير غربي استعماري تعامل مع العالم كله على هذا الأساس. وهذا ينطبق على النظرة الأوروبية إلى شعوب العالم من خلال موقف عرقي واضح
مشاركة من zahra mansour -
عقل العالم، سواء اعترفنا أم لم نعترف، قد صار عقلًا غربيًا. الغرب هو المهيمن على مقدرات العالم وعلى ثرواته وأفكاره. وهو الذي يرسم مصيره
مشاركة من zahra mansour -
لن يهدأ اليهود حتى تتغلغل كل معتقد وفكرة عنهم في كل العقول فيصبح التاريخ وتصير الأرض يهودية
مشاركة من zahra mansour -
نحن لم نخسر الأرض و الوطن و البيوت و المزارع فقط بل خسرنا التاريخ و منابع المعرفة أيضًا
مشاركة من zahra mansour
السابق | 4 | التالي |