تهويد المعرفة > اقتباسات من كتاب تهويد المعرفة

اقتباسات من كتاب تهويد المعرفة

اقتباسات ومقتطفات من كتاب تهويد المعرفة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

تهويد المعرفة - ممدوح عدوان
تحميل الكتاب

تهويد المعرفة

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • نحن لم نخسر الأرض والوطن والبيوت والمزارع فقط , بل خسرنا التاريخ ومنابع المعرفة أيضاً.

    وهذا يكشف لنا عن الإتساع الحقيقي لميدان الصراع , أن الصراع قائم وفي غيابنا , في كثير من الاحيان في العالم كله , في الجامعات والدراسات والتعليم والموسوعات والتكوين وعقل هذا العالم .

    وليس في فلسطين وجوارها والمخيمات فقط , واكتشاف كهذا يجب أن يدفعنا الى التعويض عن غيابنا عن ميادين كثيرة في هذه المعركة المصيرية ..

    مشاركة من Naima badaz
  • صحيح أنه كان هناك قلة من اليهود لم يكونوا صهيونيين. ولكن صحيح أيضاً أن اليهود، فكرياً وثقافياً وسياسياً، تحولوا إلى جراد. جراد سريع التفريخ، شره للالتهام. فالتهم الجراد اليهودي عقل الغرب، وتغلغل

    مشاركة من Rudina K Yasin
  • ‫ فلأنهم شعب الله المختار يجب أن يعيشوا دائماً مع فعل التفضيل "أفعل". فهم يريدون أن يظلوا أصحاب "أكبر" عبقرية وأموال، و"أقوى" دولة، وفي الوقت ذاته أصحاب "أكبر" تيه و"أشد" عذاب و"أكبر" مجزرة و"أفظع" مأساة.

    مشاركة من عبدالله الصبحي
  • "نحن لم نخسر الأرض والوطن والبيوت والمزارع فقط، بل خسرنا التاريخ ومنابع المعرفة أيضاً. وهذا يكشف لنا عن الاتساع الحقيقي لميدان الصراع. إن الصراع قائم (وفي غيابنا في كثير من الأحيان) في العالم كله، في الجامعات والدراسات والتعليم والموسوعات وتكوين عقل هذا العالم. وليس في فلسطين وجوارها والمخيمات فقط. واكتشاف كذا يجب أن يدفعنا إلى التعويض عن غيابنا عن ميادين كثيرة في هذه المعركة المصرية"

    مشاركة من zahra mansour
  • " إنهم يؤلبون العالم ضدنا ، ويحشدونه معهم ، هذا إذا اضطروا إلى الاعتراف بأننا موجودون . ونحن كنا دائماً نتجاهل العالم معتقدين أن إيماننا بحقنا يكفي لإنجازه ، وأننا نستطيع الاستغناء عن العالم ، أو اننا نستطيع الاكتفاء باتهام هذا العالم بالخضوع للابتزاز الصهيوني ، أو بالتآمر ضدنا .

    وفي كثير من الحالات يتوقف رد فعلنا عند الامتعاض المستسلم : ( إنهم يسيطرون على الإعلام ) . ولكنهم في الواقع كانوا يصنعون عقل العالم المعاصر . ولم تكن هذه العملية متوقفة على الإعلام الموجه إلى عامة الناس ، بل هي ممتدة في الأكاديميات والدراسات التاريخية وتصنيع الموسوعات العلمية وتغذية الانترنت بالمعلومات "

    مشاركة من Hana'a Mazi
  • ❞ أن "التوجه الفطري لدى الشعب اليهودي مضاد لمبدأ المساواة بين البشر. ولديهم صفة مميزة أخرى – هي القدرة على التملك. إن شغفهم هو بالدين والملكية والأرستقراطية الطبيعية». ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ دانييل دينوردا»، التي موضوعها الأساس هو قضية اليهود. وقد وُصفت الرواية بأنها توضح حساسية الكاتبة "تجاه الثقافة اليهودية، ومعرفتها بها". كما تميزت "بحميميتها" تجاه البطلة اليهودية غندولن ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ رسائل فارسية»: «فلتعلم أنه حيث يوجد المال فهناك اليهودي». ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ الجواب هو أن قضية اليهود كانت قد صارت جزءاً من قضايا التحرر في الفكر الغربي ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ سعى اليهود ببراعة للتغلب على الكراهية المترسبة عن دور أجدادهم في قتل المسيح. ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • شعوباً. وهم "فصائل" من أنواع قد لا يتم التحرك إلا للحفاظ عليها ولأسباب بيئية، مثلما يتم الحفاظ على بعض أنواع الفيلة أو الأسماك أو السلاحف. ولكن الشعوب لا علاقة لها بالتوازن البيئي. بل إن بعض بني البشر "يجب" أن يزولوا ولو بمجازر مدبرة ومتعمدة.

    مشاركة من Novels Home
  • ‫ إضافة إلى ذلك فإن السعي الصهيوني إلى محو الشخصية الفلسطينية من التاريخ والحاضر يتلاقى مع تفكير غربي استعماري تعامل مع العالم كله على هذا الأساس. وهذا ينطبق على النظرة الأوروبية إلى شعوب العالم من خلال موقف عرقي واضح.

    مشاركة من Novels Home
  • وهناك، ومع الشره الاستعماري الاستيطاني، والشره إلى التوسع والبحث عن الثروات في الدنيا الجديدة، ونظرة المستعمرين إلى السكان الأصليين على أنهم نوع من الوحوش (الحسّيّين) الذين لا يعبدون الإله ذاته، ويمارسون طقوساً غريبة، تبلورت لديهم فكرة التميز عنهم والشعور بأنهم شعب الله المختار. فالتقوا مع التفكير اليهودي.

    مشاركة من Novels Home
  • يقول مؤلف «قس ونبي» إن محمداً لم يكن نبياً. بل هو مردد لتعاليم ورقة بن نوفل، قس مكة. وتعاليم ورقة التي لقنها محمداً، من وراء الستار على أنها الوحي، هي شذرات من كتاب كان ورقة يترجمه. والكتاب هو «الإنجيل بحسب العبرانيين».

    مشاركة من Novels Home
  • العقل الغربي العنصري لا يرى التاريخ إلا حيث يتواجد الإنسان الأبيض. ولا يبدأ التاريخ في أية بقعة من العالم إلا عند وصوله إليها. فالقارة الأمريكية لا اسم لها قبل اكتشافها. ولذلك تأخذ اسم أمريكو فيسبوشي الأبيض الذي اكتشفها.

    مشاركة من أماني هندام
  • فالشرق، بالنسبة للمستشرقين، حسب ما يراه إدوارد سعيد، ليس إلا "خشبة مسرح ملحقة بأوروبا" أي أنه ليس موجوداً بذاته أو لذاته، بل هو موجود فقط وفق علاقته بالغرب، الذي هو معني بالحديث عن نفسه أكثر مما هو معني بالحديث عن الشرق.

    مشاركة من أماني هندام
  • ‫ كانوا قد قرروا، من خلال ركام عالٍ من الدراسات الأكاديمية، أنه لم يكن هناك تاريخ في فلسطين إلا التاريخ اليهودي. وهذا لم يكن بحثاً في التاريخ أو بحثاً عن الحقيقة، بل كان جزءاً من المشروع الصهيوني الذي يفعل فعله في العقل الأوروبي، مثلما يفعل اللوبي الصهيوني فعله في كواليس السياسة العالمية المعاصرة. ومثلما استعمروا فلسطين فإنهم يستعمرون العقل والبحث العلمي.

    مشاركة من Helal
  • قد حاولت الصهيونية دعوة شابلن ليصبح مواطن الشرف اليهودي الأول في دولة إسرائيل. وكذلك توجهت بالطلب نفسه إلى أنشتاين. ولكن الاثنين رفضا. وقال شارلي شابلن: «أنا لم أنكر أصلي أبداً. لكنني لا أتبناه.

  • يقول إدوارد سعيد في مقاله في الملحق الأدبي للتايمز «الشرق ليس شرقاً»، شباط 1995: «ما من أحد من المستشرقين الذين أكتب عنهم يبدو أنه قد سبق له أن وضع في ذهنه شرقياً ما على أنه قارئ. إن خطاب الاستشراق.. مصمم كلياً لقراء ومستهلكين في الغرب المرْكز»

1 2 3 4 5
المؤلف
كل المؤلفون