قضية اليهود كانت قد صارت جزءاً من قضايا التحرر في الفكر الغربي. وفي الوقت ذاته كان اليهود يقدمون وجهاً ثقافياً ودينياً في خدمة المجتمع الغربي. فصارت العودة إلى العبرية تحمل معنى دينياً يتضمن العودة إلى الجذور المسيحية التي أُوحيَ أنها كانت يهودية، أو مكتوبة بالعبرية على الأقل.
تهويد المعرفة > اقتباسات من كتاب تهويد المعرفة > اقتباس
مشاركة من Mohamed Gaber
، من كتاب