تهويد المعرفة > اقتباسات من كتاب تهويد المعرفة

اقتباسات من كتاب تهويد المعرفة

اقتباسات ومقتطفات من كتاب تهويد المعرفة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

تهويد المعرفة - ممدوح عدوان
تحميل الكتاب

تهويد المعرفة

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ‫ فبعد أن توصلوا إلى جعل المثقف المسيحي، المتدين أو العلماني، يحس بضرورة العودة إلى التوراة لمعرفة جذوره الدينية، بدأت الهجمة اليهودية المضادة في إسرائيل: ليس من المسموح لليهودي أن يقرأ الإنجيل.

    مشاركة من Rudina K Yasin
  • ى أما أولئك "المتوحشون" الذين يعارضون "دولة إرادة اللّه"، وما أصبح يعرف لاحقاً بـ "القدر المتجلي"، (وهو مبدأ شوفيني يرى أن التوسع الاستعماري في أمريكا ليس محتوماً فقط، بل هو مقدر من الله)، فإنهم ليسوا إلا مخلوقات الشيطان التي أحلَّ

    مشاركة من Rudina K Yasin
  • بعد قراءتك لكتاب كيت وايتلام عن تلفيق تاريخ إسرءيل التوراتية1 ستعرف لماذا وصف إدوارد سعيد مؤلفه بالشجاعة فالمؤلف لا يناقش فقط بل يقاتل بالحجة وهو يقاتل اليهود الذين ستعرف أنهم يتحكمون بعقل العالم وهو يقاتلهم ضمن ميدان اختصاصي دقيق: تاريخ

    مشاركة من Rudina K Yasin
  • هم إذاً أعادوا اختراع الشرق لا بما هو عليه، بل بما يتلاءم مع غرضهم الذي يسعون إليه وكانوا في ذلك شبيهين بمن يكتبون عن بلدان ومناطق لا وجود لها مناطق يخترعونها من مخيلاتهم لكي تخدم أغراضهم فالشرق، بالنسبة للمستشرقين، حسب ما يراه إدوارد سعيد، ليس إلا "خشبة مسرح ملحقة بأوروبا" أي أنه ليس موجوداً بذاته أو لذاته، بل هو موجود فقط وفق علاقته بالغرب، الذي هو معني بالحديث عن نفسه أكثر مما هو معني بالحديث عن الشرق.

    مشاركة من إخلاص
  • حين يكتب الشاعر بايرون "قصائد عبرية" عن حق اليهودي في أن يكون له بيت، شأنه شأن الطيور والحيوانات

    مشاركة من عبدالله الصبحي
  • ويقول لامارتين أمام مجلس النواب الفرنسي: "بريطانيا تريد جمهورية يهودية، وفرنسا يجب أن تصر على مملكة مسيحية، عاصمتها القدس".

    مشاركة من عبدالله الصبحي
  • نحن لم نخسر الأرض والوطن والبيوت والمزارع فقط، بل خسرنا التاريخ ومنابع المعرفة أيضاً وهذا يكشف لنا عن الاتساع الحقيقي لميدان الصراع إن الصراع قائم (وفي غيابنا في كثير من الأحيان) في العالم كله، في الجامعات والدراسات والتعليم والموسوعات وتكوين

    مشاركة من Bassma Alenzi
  • فقد حاولت الصهيونية دعوة شابلن ليصبح مواطن الشرف اليهودي الأول في دولة إسرائيل وكذلك توجهت بالطلب نفسه إلى أنشتاين ولكن الاثنين رفضا وقال شارلي شابلن: «أنا لم أنكر أصلي أبداً لكنني لا أتبناه أنا رجل لا يختلف عن الآخرين هل

    مشاركة من Bassma Alenzi
  • تتم ترجمة هذه الكتب والموسوعات، إضافة إلى الأبحاث الاستشراقية، ثم تبني وجهة النظر التي فيها عنا نحن. أي أننا نحن أيضاً نتعرض إلى تبني رأي عدونا فينا.

    مشاركة من Bassma Alenzi
  • فلأنهم شعب الله المختار يجب أن يعيشوا دائماً مع فعل التفضيل "أفعل". فهم يريدون أن يظلوا أصحاب "أكبر" عبقرية وأموال، و"أقوى" دولة، وفي الوقت ذاته أصحاب "أكبر" تيه و"أشد" عذاب و"أكبر" مجزرة و"أفظع" مأساة.

    مشاركة من Balqees M
  • وبعد تمكن اليهود من مواقعهم الأكاديمية، وبعد إشباع الموسوعات بالمعلومات المرتبة لخدمة الهدف اليهودي، بدأت عملية مزدوجة في المراجعات التاريخية. وكان هناك لهذه المراجعات التاريخية ثلاثة أغراض لا يخطئها أي قارئ ممحص:

    1- غسل التاريخ اليهودي من اي شائنة

    2- سرقة العبقريات

    3- احتكار المآسي

    مشاركة من Balqees M
  • فالعبيد الذين يكرهون مضطهديهم يصبحون معادين للساميين حين يكون هؤلاء المضطهدون يهوداً.

    مشاركة من Balqees M
  • ولكن الكاتب اليهودي برنارد لويس يعترف أن "إعادة كتابة التاريخ تتم عادة لتحقيق أهداف سياسية".

    مشاركة من Balqees M
  • يقول ادوارد سعيد: «ما من أحد من المستشرقين الذين أكتب عنهم يبدو أنه قد سبق له أن وضع في ذهنه شرقياً ما على أنه قارئ. إن خطاب الاستشراق.. مصمم كلياً لقراء ومستهلكين في الغرب المرْكز»

    مشاركة من Balqees M
  • نحن لم نخسر الأرض والوطن والبيوت والمزارع فقط، بل خسرنا التاريخ ومنابع المعرفة أيضاً. وهذا يكشف لنا عن الاتساع الحقيقي لميدان الصراع. إن الصراع قائم (وفي غيابنا في كثير من الأحيان) في العالم كله، في الجامعات والدراسات والتعليم والموسوعات وتكوين عقل هذا العالم. وليس في فلسطين وجوارها والمخيمات فقط. واكتشاف كهذا يجب أن يدفعنا إلى التعويض عن غيابنا عن ميادين كثيرة في هذه المعركة المصيرية.

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • ولقد تردد في مجالات كثيرة أن العقل الغربي العنصري لا يرى التاريخ إلا حيث يتواجد الإنسان الأبيض. ولا يبدأ التاريخ في أية بقعة من العالم إلا عند وصوله إليها. فالقارة الأمريكية لا اسم لها قبل اكتشافها. ولذلك تأخذ اسم أمريكو فيسبوشي الأبيض الذي اكتشفها. والغربي (الأبيض) لا يأتي إلى أرض، بل هو "يكتشفها". وإنه إذ "يكتشفها" إنما يخلقها على صورته ومقاسه. «فأمريكا قد اختُرعت على صورة المخترع»، كما يقول أُغُرمن. وبهذا يصبح لها وجود. وقبل ذلك كانت في العدم.

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • فبعد أن توصلوا إلى جعل المثقف المسيحي، المتدين أو العلماني، يحس بضرورة العودة إلى التوراة لمعرفة جذوره الدينية، بدأت الهجمة اليهودية المضادة في إسرائيل: ليس من المسموح لليهودي أن يقرأ الإنجيل.

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • بدأ اليهود يطرحون أن المسيحية ليست ديناً سماوياً. إنها فرع خارجي منبثق عن اليهودية. وفلسطين التي ظهر فيها السيد المسيح هي فلسطين اليهود. وقد قام المسيح نفسه من بين اليهود. وهو ليس إلا مجتهداً يهودياً متطرفاً، أو ضالاً.

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • فلأنهم شعب الله المختار يجب أن يعيشوا دائماً مع فعل التفضيل "أفعل". فهم يريدون أن يظلوا أصحاب "أكبر" عبقرية وأموال، و"أقوى" دولة، وفي الوقت ذاته أصحاب "أكبر" تيه و"أشد" عذاب و"أكبر" مجزرة و"أفظع" مأساة.

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • وهنا نصل أيضاً إلى "سرقة المآسي". والمقصود هو إيصال الناس إلى الاعتقاد بأن الشعب الوحيد الذي تعرض لمأساة مريعة في العالم المعاصر وفي التاريخ هو الشعب اليهودي. وابتداء من التيه في سيناء إلى الدياسبورا (المنفى والشتات اليهوديين) إلى المجزرة النازية ليست هناك أية مأساة أخرى لأي شعب في الدنيا.

    مشاركة من Mohamed Gaber
المؤلف
كل المؤلفون