يقول مؤلف «قس ونبي» إن محمداً لم يكن نبياً. بل هو مردد لتعاليم ورقة بن نوفل، قس مكة. وتعاليم ورقة التي لقنها محمداً، من وراء الستار على أنها الوحي، هي شذرات من كتاب كان ورقة يترجمه. والكتاب هو «الإنجيل بحسب العبرانيين».
تهويد المعرفة > اقتباسات من كتاب تهويد المعرفة > اقتباس
مشاركة من Novels Home
، من كتاب