حيونة الإنسان > اقتباسات من كتاب حيونة الإنسان

اقتباسات من كتاب حيونة الإنسان

اقتباسات ومقتطفات من كتاب حيونة الإنسان أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

حيونة الإنسان - ممدوح عدوان
تحميل الكتاب مجّانًا

حيونة الإنسان

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ «واكتشف هو وزملاؤه في هذا القطاع آلاف الجثث اليابانية التي كانت ممزَّقة ومتحلِّلة. وكان النتن الهائل المتصاعد منها يمنع هؤلاء الرجال من الراحة والنوم والأكل. بعد ذلك أَلِفَ الرجال ذلك، وصاروا يستخدمون رؤوس اليابانيين بعد معالجتها، بحيث يكشفون الجمجمة الملساء ❝

    مشاركة من George Tahhan
  • إن توفير حاجات الرفاه والابتعاد عن الجهد العضلي واستنباط متع جديدة (غير حسية) في الأدب والموسيقى والفنون الأخرى، وتربية النشء الجديد تربية حضارية تساعد، كلها على الابتعاد عن الوحش وعلى تقليص دوره تدريجياً حتى إفنائه. ‏

    ‫ ولكن بالمقابل حين يقوم هذا الإنسان، ذاته، بفرض حياة أقرب إلى حياة الحيوان على بشر آخرين، وبمعاملتهم معاملة الحيوان فإنه يعمل على الإبقاء على الحيوان في أعماقهم (وبالتدقيق في أعماقه هو أيضاً) بل وتغذيته وتنميته وخلق الشروط الملائمة له كي يستفحل،

    مشاركة من Zeinab Abdel azeim
  • لقد جعلني الرعب وأنا أسمع الحَمَل المخيف الذي أحمله في أعماقي، وقد ابتدأ يجأر، ألن أتخلص أبداً؟ ألن تنظف أعماقي أبداً؟ ‏

    مشاركة من Zeinab Abdel azeim
  • وإذا نظرنا إلى الجانب الأفضل من الإنسان وتاريخه نستطيع أن نستنتج أن تاريخ "تطور" البشرية هو تاريخ محاولات الإنسان للابتعاد عن هذا الوحش الكامن في أعماقه،

    مشاركة من Zeinab Abdel azeim
  • إن اللغة، هنا، تبدو فقيرة، وحين نضطر إلى استخدام كلمات "وحش" و"وحشي" و"متوحش"؛ فإننا نتواطأ مع جنسنا البشري لكي نظلم الوحوش. فقد دلت الأبحاث والتجارب على أن ما نصفه بالوحشية هو سلوك خاص بالإنسان.

    مشاركة من Zeinab Abdel azeim
  • إن القناع الذي يحاول المضطهِد إخفاء توحشه وراءه هو أن الطرف الآخر (الضحية) ليس إنساناً، أو ليس إنساناً سوياً. ومع أن "إنسانية" الإنسان "السوي" قد وصلت إلى درجة تشكيل جمعيات للرفق بالحيوان فقد ظلت "حيوانية" الضحايا سبباً كافياً لكل أنواع التعذيب والتنكيل والتشريد والقتل والإبادة. ‏

    مشاركة من Zeinab Abdel azeim
  • ❞ قلنا إن القناع الذي يحاول المضطهِد إخفاء توحشه وراءه هو أن الطرف الآخر (الضحية) ليس إنساناً، أو ليس إنساناً سوياً. ❝

    مشاركة من Samia Chellat
  • ❞ فقبل أن تتوجَّه الجيوش أو الشركات إلى مكان ما من العالم يذهب "علماء" و"خبراء" لدراسة الأهالي في ذلك المكان ومعرفة العادات والتقاليد والديانات واللغات… ثم توضع هذه المعلومات كلها تحت تصَرُّف الرؤوس الكبيرة التي تقرر على ضوئها خير السبل للتعامل ❝

    مشاركة من Samia Chellat
  • نحن لا نتعوّد يا أبي إلا إذا مات فينا شيء». ‏

    مشاركة من انطون سامح
  • لماذا يسهل تفجير أزمة بين المسلم والمسيحي أو بين السني والشيعي أو بين ابن الشمال وابن الجنوب أو بين ابن هذه المنطقة وابن تلك المنطقة في مجتمعاتنا ولا يمكن فعل ذلك في تجمع مثل التجمع الأمريكي أو الأسترالي أو التجمع

    مشاركة من Ruba Alzuabi
  • لقد أسهمت الطاعة في صنع الحضارة، ولكنها غيرت الإنسان. ‏

    مشاركة من Ruba Alzuabi
  • إلى أي مدى يمكن أن يتمادى إنسان في إيقاع الأذى بإنسان آخر لا يمت له بأية صلة، سلبية أم إيجابية؟

    مشاركة من Ruba Alzuabi
  • دلت الأبحاث والتجارب على أن ما نصفه بالوحشية هو سلوك خاص بالإنسان وإيريك فروم يقول إن الإنسان يختلف عن الحيوان في حقيقة كونه قاتلاً، لأنه الحيوان الوحيد الذي يقتل أفراداً من بني جنسه ويعذبهم، دونما سبب بيولوجي أو اقتصادي، ويحس

    مشاركة من Ruba Alzuabi
  • ❞ نحن لا نتعوّد يا أبي إلا إذا مات فينا شيء» ❝

    مشاركة من Samia Chellat
  • «أنت لا تشعر بالضرب حين تكون حُرَّاً أن تردَّه، أنت تشعر به هناك حين يكون عليك فقط أن تتلقاه، ولا حرية لك ولا قدرة لديك على رده، هناك تجرّب الإحساس الحقيقي بالضرب، بألم الضرب.. لا مجرد الألم الموضعي للضربة… إنما بألم الإهانة.

    مشاركة من Rezoviche
  • «تصوّر حجم ما مات فينا حتى تعوّدنا على كل ما يجري حولنا».‏

    مشاركة من Rezoviche
  • إن الشخصية في رواية «أعدائي» تنهي كلامها بالعبارة التالية: «تصوّر حجم ما مات فينا حتى تعوّدنا على كل ما يجري حولنا».‏

    مشاركة من Rezoviche
  • نحن لا نتعوّد يا أبي إلا إذا مات فينا شيء». ‏

    مشاركة من Rezoviche
  • «كان لدى الإنسان حلم جميل حول نفسه. وكان يصبو إلى السمو على شرطه الإنساني. ولكن تتالي الأحوال فتح في هذا الحلم جرحاً. وبدأ الحلم ينزف ويضمحل.

    مشاركة من Rezoviche
  • والمسألة هي أنني أرى أن عالم القمع، المنظّم منه والعشوائي، الذي يعيشه إنسان هذا العصر، هو عالم لا يصلح للإنسان ولا لنمو إنسانيته. بل هو عالم يعمل على «حيونة» الإنسان (أي تحويله إلى حيوان). ومن هنا كان العنوان.

    مشاركة من Rezoviche
المؤلف
كل المؤلفون