حيونة الإنسان > اقتباسات من كتاب حيونة الإنسان

اقتباسات من كتاب حيونة الإنسان

اقتباسات ومقتطفات من كتاب حيونة الإنسان أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

حيونة الإنسان - ممدوح عدوان
تحميل الكتاب مجّانًا

حيونة الإنسان

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ الدولة القمعية لا تضمن استمرارها في مجتمع متماسك، وكما أورثتنا مناقشة قضايا الاستعمار مقولة "فرّق تسد" السياسية، التي كان الاستعمار يعتمدها؛ فإن الأنظمة القمعية ترث عن هذا الاستعمار الأسلحة ذاتها ❝

    مشاركة من Tarek Kewan
  • ❞ وإن عبادة الفرد في البلدان النامية وتقديس العقيدة الرسمية وغطرسة قيادات "التنظيمات المتسلطة"، ذلك كله يشتد ظهوره كلما تضاءل المجهود الحقيقي الرامي إلى إعادة التنظيم والتنمية»، ❝

    مشاركة من Tarek Kewan
  • ❞ المستبد إنسان، والإنسان أكثر ما يألف الغنم والكلاب، فالمستبد يود أن تكون رعيته كالغنم ذلاً وطاعة، وكالكلاب تذللاً وتملقاً ❝

    مشاركة من Tarek Kewan
  • ❞ العنف السياسي المسمى بالإرهاب كان يقع في الماضي نتيجة بنى وثقافات متشددة وعقيمة، ولكنه يقع اليوم لغياب البنية والثقافة، إن العنف أو الإرهاب المؤلم والمؤذي يتفجر في جميع أنحاء العالم نتيجة الفوضى الاجتماعية، ❝

    مشاركة من Tarek Kewan
  • ❞ إن المجتمع المهزوم كله مجتمع مقموع، وهو مقموع بالدرجة الأولى بإحساسه بضعفه، ولذلك فهو يمارس أقسى أنواع القمع على أبنائه، ❝

    مشاركة من Tarek Kewan
  • ❞ ازدواجية مريعة بين الظاهر والباطن، الجميع يقولون الكلام الجميل الذي يتضمن المجاملة والتضامن والتعايش الأخوي، والجميع يخفون الأحقاد المبطنة والنيات المبيتة.⁠ ❝

    مشاركة من Tarek Kewan
  • ❞ نحن في ما بيننا نعرف أننا خير الموجودين، وهؤلاء الذين يضطهدوننا يشكون من نقص في إنسانيتهم أو دينهم أو أخلاقهم، وسنريهم أي نقص يعانون منه حين تحين الفرصة. ❝

    مشاركة من Tarek Kewan
  • ❞ فيخيل للإنسان الذي يعايش هذا الواقع أن كل ما قرأه عن القيم الخيرة والنزوع البشري إلى الخير إن هو إلا أوهام كتَّاب حالمين لم يصطدموا بالواقع. فعند احتدام هذا الواقع لا يستطيع الإنسان أن يميز بين الخطأ والصواب ❝

    مشاركة من Tarek Kewan
  • ❞ وفي «الخوف من الحرية» لإيريك فروم هناك تعريف لسيبون ويل يقول: «السلطة هي القدرة على تحويل الكائن الحي إلى جثمان، ومن ثم إلى شيء».⁠ ❝

    مشاركة من Tarek Kewan
  • ❞ حين يحكم السيف تضيع الكرامة ويستسلم الناس ويستدعون من أنفسهم كل الكوامن الخبيثة ليعايشوا السلطة القاهرة بأسلحة من طباعها، ❝

    مشاركة من Tarek Kewan
  • ❞ وكأن العالم قد تحول إلى غابة ذئاب لا يمكن الاطمئنان فيها حتى إلى أكثر الناس قرباً ولا يمكن الثقة حتى بأكثر الناس صدقاً… ❝

    مشاركة من Tarek Kewan
  • ❞ فحين تسكت عن حقك الواضح، بسبب الخوف غالباً، فإنك لن تتوقع من الآخر أن يحترم لك هذا الحق، سيتصرف في المرة القادمة وكأن التطاول على حقوقك من المسلّمات.⁠ ❝

    مشاركة من Tarek Kewan
  • ❞ أن «الجرائم التي ارتكبت باسم طاعة الأوامر أكثر بكثير من الجرائم التي ارتكبت باسم التمرد على الأوامر» ❝

    مشاركة من Tarek Kewan
  • ❞ «الجرائم التي ارتكبت باسم طاعة الأوامر أكثر بكثير من الجرائم التي ارتكبت باسم التمرد على الأوامر» ❝

    مشاركة من Tarek Kewan
  • ❞ والجوع يهدم الشخصية ويقضي على التجاوب الطبيعي بين الإنسان وجميع مؤثرات البيئة التي لا تمت بصلة إلى إشباع غريزة الأكل. أما العوامل الأخرى التي تصوغ السلوك البشري فلا يبقى لها أثر، وكذلك دوافع المحافظة على الحياة وتحكم العقل تختفي بالتدريج ❝

    مشاركة من Tarek Kewan
  • ❞ إنك حين تجعل فرداً من أفراد نوعنا البشري أشبه بالدابة فإنك تقلل إنتاجه، والإنسان الذي يصبح حيواناً أهلياً يُكلِّف من النفقات أكثر مما يعطي من الأرباح، ❝

    مشاركة من Tarek Kewan
  • ❞ يريد المضطهِد أن يقمع شيئاً محدداً في المضطهَد هو جوهر حياته، أو أحد أهم المستلزمات لحياته، لأنه يريده نصف حي. النصف الآخر "الزائد" هو الإرادة أو الحرية والكرامة. وهذه فوائض في المضطهَد لا يريدها المضطهِد. ❝

    مشاركة من Tarek Kewan
  • ❞ حتى ثورة أبراهام لنكولن، المعروفة بثورة تحرير العبيد، لم تكن إلا تحريضاً من الشمال الصناعي لعبيد الأرض الزراعيين كي يهجروا الجنوب ويتجهوا شمالاً وهم "أحرار" حيث الحاجة مُلحَّة إلى هذه اليد العاملة الرخيصة؟ ❝

    مشاركة من Tarek Kewan
  • ❞ أنت لا تشعر بالضرب حين تكون حُرَّاً أن تردَّه، أنت تشعر به هناك حين يكون عليك فقط أن تتلقاه، ولا حرية لك ولا قدرة لديك على رده، ❝

    مشاركة من Tarek Kewan
  • أما اليهودي الذي يبحث عن الأمان من خلال الصهيونية، وبعد أن تتم تقويته ضدنا، فإنه ينتقم لماضيه بقتلنا، ولقد أصبح اليهود الآن قامعين، وأصبحنا نحن الأبرياء، من الجرائم السابقة التي ارتُكبت ضدهم، ضحاياهم ‏ ‫إن لم نتحول إلى هنود حمر

    مشاركة من Oudai
المؤلف
كل المؤلفون