و ما أظن عاقلا يزهد في البشاشة أو مؤمنا يجنح إلى التشاؤم و اليأس،وربما غلبت المرء أعراض قاهرة فسلبته طمأنينته و رضاه،و هنا يجب عليه أن يتشبث بالعناية العليا كي تنقذه مما حل به،فإن الإستسلام لتيار الكآبة بداية انهيار شامل في الإرادة يطبع الأعمال كلها بالعجز و الشلل.
جدد حياتك > اقتباسات من كتاب جدد حياتك > اقتباس
مشاركة من بثينة ابراهيم
، من كتاب