ثلاثية غرناطة > اقتباسات من رواية ثلاثية غرناطة

اقتباسات من رواية ثلاثية غرناطة

اقتباسات ومقتطفات من رواية ثلاثية غرناطة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

ثلاثية غرناطة - رضوى عاشور
تحميل الكتاب

ثلاثية غرناطة

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • أمسيى البكاء مبتذلا!

    مشاركة من closed
  • أمسى البكاء مبتذلا!!

    مشاركة من closed
  • ثم ان هناك في المدن ايضا من المسنين من لا يعرف سوى العربية ، ولا يستطيع في هذا العمر أن يتعلم لغة جديدة

    كانت مريمة تهز رأسها موافقة على الكلام ، متأثرة بهذا الجزء الاخير منه ، كأن الرجل لم ينسها فقصد ان يشير إليها بالتحديد.

    مشاركة من قصي
  • تطلع إلى عمائر غرناطة، وبكى ثم ضحك. كان يقف على تلة تشرف على المدينة فيراها كاملة تمتد أمامه. يطيل النظر إليها فيملكها بالعينين قبل أن يأتي المساء ص 354

    مشاركة من Raqqmi Raqqmi
  • لا يدري إن كان عليه أن يسلم بالنهايات أم يكابر ويواصل، وما الذي يواصله وكيف ولماذا وإلى أين؟. أم يحزن كالبغال ويتمسمر في الأرض

    مشاركة من المغربية
  • كانت تفكر في الموت الذي يقهر ويذل، وفي الإنسان أمام الموت لا حول له ولا قوة، وفي الله وفي السماء العالية. هل يشاهد كل شيء في صمت ولا مبالاة؟ أليس هو الذي يقبض الروح؟ فلماذا يقبضها ولماذا يطلقها أصلًا لتحط في القلب حينًا، ثم يناديها فترحل تاركة عشها الدافيء قبرًا؟.. حدقت في صورة جدتها الساكنة في الموت فسرت في بدنها رجفة، واختنقت بغصة في الخلق واحتبست في عينيها الدموع. ميتة جدتها كالظبية والصغير الذي أرضعته، فكيف ولماذا؟

    مشاركة من المغربية
  • اضطرب القلب مشتتاً بين إعلان الفرح وحرج من إعلانه والحزن يجاوره، وإعلان الحزن وحرج اظهاره والفرح يقيم معه

    مشاركة من المغربية
  • أغرقت السؤال في تفاصيل بحثها اليومي عن الآفات الكثيرة التي تصيب البدن، تترصدها، وتنتج لها الماضي من الأسلحة تستلهم الكتب وتنهمك في تجاربها. كانت قدورها وقواريرها وأحقاقها وصناديقها عامرة بالأعشاب الخضراء الجافة والأمزجة والعجائن والمركبات. تعالج فتخيب مرة وتصيب مرات، تبتسم راضية ولكنها لا تنسى تماماً تلك المرارة التي زجت بها في زاوية من القلب، مرارة المعرفة أن انتصاراتها جميعاً جزئية لأن الموت الذي يطول، قادر في كل لحظه أن ينزل سيفه المسلط ويطلق ضحكاته الظافرة

    مشاركة من المغربية
  • حكايته يعرفها ويعرف ما عاشه وخبره من ناحية كلمة الحياة. ولكنه لا يعرف تفاصيل الحكاية الأكبر عن أهله العرب والمسلمين، والبشر يقتلون ويُقتلون على هذه الأرض المتعلقة بالسماء؟ يعجزه الفهم لأن الحكاية في حكاية في حكاية. صندوق في صندوق في صندوق، ولا يملك سوى صندوقه الصغير الذي صنعه بيديه وأودع فيه كل ما يخصه من أوراق ومفاتيح وتذكارات.

    مشاركة من المغربية
  • أين ذهب؟

    مات

    ماذا يعنى (مات)؟

    اختاره الله ليكون بجواره فى الجنة

    مشاركة من المغربية
  • الحرة لا تأكل من ثدييها، ولكنها تأكل حين يجوع الصغار!

    مشاركة من المغربية
  • أنشأني رجل جليل يصنع الكتب واحترق قلبه يوم شاهد حرق الكتب، فمضى في صمت نبيل.

    مشاركة من المغربية
  • تشاغل عن بطء الساعات، بحساب السنين

    مشاركة من المغربية
  • فما الذي يٌطلب سوى الاعتذار عن القلب الذي يطلب فجأةُ ما لايٌنال. غريب هذا القلب! غريب .

    مشاركة من المغربية
  • تنتظر حتى يهبط الليل ويأوى أهل الدار إلى فراشهم فتسرج القنديل وتقرأ فيتسع السجن رويدًا رويدًا. يتسع ثم تتبدد قضبانه في ضوء شمس تسطع من الكتاب وعقلها.

    مشاركة من المغربية
  • - قد تأتينا النجدة!

    - انتظرناها مائة عام.

    مشاركة من المغربية
  • -الله اكبر، مسلمون يستبدون بالمسلمين؟!

    - استغربت مثلكم عندما وجدت أهل مصر يكرهون حكامهم كما نكره نحن حكامنا الأسبان، واستغربت أكتر عندما رأيت بعيني وسمعت كيف يشير الحكام إلى الرجال من أهل البلاد فيقول (مصري فلاح) يقولها بتعال وازدراء وكأنه واحد من الأسبان يشير لواحد منا (بعربي كلب)!!

    مشاركة من المغربية
  • هل يمكن يا جدتي أن يحدس القلب بشيء قبل وقوعه أو تعرُّف العقل عليه أو حتى التفكير فيه؟

    مشاركة من المغربية
  • يسبق القلب العقل أحياناً

    مشاركة من المغربية
  • والله يا أخي ما يعذبني أكثر من السؤال: أين ذهب العرب والمسلمون؟

    مشاركة من المغربية
المؤلف
كل المؤلفون