"ومتى وجدت النفس "فرحة اللقاء" في الصلاة فلا إجهاد فيها لجسد، ولا تضييق فيها لوقت، بل فيها الترويح عن الجهد، والتنفيس عن الضيق، ولا سيما اذا كانت النفس من سعة الأفق بحيث تحيي ما تحيي من ليلها ونهارها في الصلاة والعبادة ثم تؤدي عملها، وتفكر تفكيرها، ولا يحسب أحد يعرفها أنها تنقطع بالصلاة والعبادة عن حق من حقوق حياتها، أو حق من حقوق بني الانسان". ♥️
عبقرية محمد > اقتباسات من كتاب عبقرية محمد
اقتباسات من كتاب عبقرية محمد
اقتباسات ومقتطفات من كتاب عبقرية محمد أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
عبقرية محمد
اقتباسات
-
مشاركة من ديـم
-
“طمأنينة الباطن التي تنشأ من الركون إلى قوة في الغيب، تبسط العدل، وتحمي الضعف، وتجزي الظلم، وتختار الأصلح الأكمل من جميع الأمور”
مشاركة من zahra mansour -
إنما الفضل في الحزن والغلبة عليه ، وفي الخوف والسمو عليه ، وفي معرفة المال والإيثار عليه
مشاركة من zahra mansour -
“حيثما غلبت الحيرة والقلق في العالم فهنالك أمر واحد كن منه على أتم يقين . كن على يقين أن العالم يبحث عن عقيدة روحية !”
مشاركة من zahra mansour -
“الأسلوب الذي يخرج من الفطرة المستقيمة ، هو أسلوب عصري في جميع العصور.”
مشاركة من zahra mansour -
“كان مُحمّد -عليه الصلاة والسلام- إذا حزبه أمر صلّى , كذلك إذا حزب الأمر نفساً , رجعت لمن تُحب , فخفّ وقرها ,وانفرج كربها ,وأنست بعد وحشة , واهتدت بعد حيرة ..”
مشاركة من zahra mansour -
رُبَّ رجلٌ وسيمٌ غير محبوب ، ورُبَّ رجل وسيم محبوب غير مهيب ، ورُبََّ رجل وسيم يحبه الناس ويهابونه وهو لا يحب الناس ولا يعطف عليهم ولا يبادلهم الوفاء ، أما محمد عليه السلام فقد استوفى شمائل الوسامة والمحبة والعطف على الناس . فكان على ما يختاره واصفوه ومحبوه ، وكان نعم المسمى بالمختار .
مشاركة من zahra mansour