فإنه النبي عليه السلام قد نهى في قول صريح عن قتل النساء وكرر نهيه في غير موضع، حتى قال بعض الفقهاء بمنع قتل المرأة وإن خرجت للقتال، ما لم يكن ذلك لدفع خطر لا يدفع بغير قتلها.
عبقرية محمد > اقتباسات من كتاب عبقرية محمد
اقتباسات من كتاب عبقرية محمد
اقتباسات ومقتطفات من كتاب عبقرية محمد أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
عبقرية محمد
اقتباسات
-
مشاركة من Emad Saady
-
«أيما رجل استعمل رجلًا على عشرة أنفس علم أن في العشرة أفضل ممن استعمل فقد غش الله وغش رسوله وغش جماعة المسلمين.»
مشاركة من Emad Saady -
هك٩ككطططج٩٩٦. طط*>>_=÷٣٢١+!#÷÷÷÷٣٢×#÷×××+٢١٠٠>٧٥=٤٣٢÷3456€‰&&●○●●●●●○○●●
●●●○○~` مشاركة من Rumissa Omer Eldai -
ان محمد(ص) عبقري في كل شيء مثلما وحد النبي قبيلتا الاوس والخزرج سنوحد اسلامنا
مشاركة من Hussain Altaye -
الحق أن الإسلام مثل المستقبل للشيخوخة كما مثل المستقبل للشباب، وانفصل من حالة لا تبقى ليتصل بحالة يرجى لها البقاء، وكان يفتح أمام أبي بكر — وليس أمام علي وحده — باب الحياة الصالحة في الدنيا
مشاركة من عبد المنعم ادم -
لقد كان عليّ فتى يستقبل الدنيا، وكان أبو بكر كهلًا يدبر عنها، يوم أعانا محمدًا في يوم ثور … ولكنهما كانا معًا على أبواب غد واحد ورجاء واحد، يستوي فيه الفتى والكهل والشيخ الدالف إلى قبره، لأنه رجاء الإيمان لا رجاء العيان .
مشاركة من عبد المنعم ادم -
لمَ كان يوم الهجرة ابتداء التاريخ في الإسلام، ولم يكن يوم الدعوة؟ ولِمَ لم يكن يوم بدر أو يوم ولادة النبي أو يوم حجة الوداع يوم ابتداء التاريخ؟ … كل يوم من هذه الأيام كان في ظاهر الرأي وعاجل النظر
مشاركة من عبد المنعم ادم -
والحقيقة التي يراها المنصف — مسلمًا كان أو غير مسلم — هي هذه: هي أن فتوح محمد فتوح إيمان، وأن قوة محمد قوة إيمان، وأنه ما من سمة لعمله أوضح من هذه السمة، ولا من تعليل لها أصدق من هذا التعليل .
مشاركة من عبد المنعم ادم -
فإذا سأل سائل: ما الذي دفع بمحمد إلى إقناع غيره حيث رضي الموحدون بعبادة العزلة؟ … فلا مناص لنا أن نسلم أنه هو العمق والقوة في إيمانه بصدق ما دعا إليه.»
مشاركة من عبد المنعم ادم -
كأنه يخشى إذا استوفى حظوظ النعيم الميسرة له أن يحسب تلك الحظوظ غرضًا من الأغراض التي نظر إليها حين نظر إلى هداية الناس.
مشاركة من عبد المنعم ادم -
فلم يُر قط مادًّا رجليه بين أصحابه، وتعود كلما زار أحدًا ألا يقوم حتى يستأذنه، ولم يكن ينفخ في طعام ولا شراب ولا يتنفس في إناء، وإذا أخذه العطاس وضع يده أو ثوبه على فيه،
مشاركة من عبد المنعم ادم -
وربما نهض بالليل فيشوص فاه بالسواك، ولا يزال يستاك ويوصي بالاستياك بعد الطعام والتيقظ من النوم، وكان يتطيب ويتحرى النظافة ويقول لصحبه: «اغتسلوا يوم الجمعة ولو كأسًا بدينار.»
مشاركة من عبد المنعم ادم -
وقد سرت هذه الأريحية في صميم طويته فامتزجت طواعية وارتجالًا بجميع خصاله وجميع علاقاته بالناس ولا سيما الضعفاء والمكسورين. فكان أحرص إنسان على جبر القلوب وتطييب الخواطر وتوخي المؤاساة واجتناب الإساءة، يتفقد أصحابه كبارًا وصغارًا ويسأل عنهم،
مشاركة من عبد المنعم ادم -
ويتحدث إلى ذوي الأقدار وعامة الناس فلا يحسب صغيرهم أن أحدًا أكرم عليه منه، ويتحدث إليه من شاء فلا يقطع عليه حديثه وإن طال.
مشاركة من عبد المنعم ادم -
وإذا انتهى إلى قوم جلس حيث ينتهي به المجلس، ومن جالسه صابره حتى يكون هو المنصرف، وما أخذ أحد بيده فأرسلها حتى يكون الآخذ هو الذي يرسلها .
مشاركة من عبد المنعم ادم -
وإذا مزح محمد فإنما كان يعطي الرضا والبشاشة حقهما، ولا يأخذ لهما من حق الصدق والمروءة. فكان مزاحه آية من آيات النبوة لأنه كان كذلك آية من آيات الإنسانية، ولم يكن بالنقيض الذي يستغرب من نبي كريم.
مشاركة من عبد المنعم ادم -
وخلاصة المحفوظ من الروايات المتواترة أن النبي عليه السلام كان مثلًا نادرًا لجمال الرجولة العربية، كان كشأنه في جميع شمائله مستوفيًا للصفة من جميع نواحيها،
مشاركة من عبد المنعم ادم -
، ورب رجل وسيم يحبه الناس ويهابونه، وهو لا يحب الناس ولا يعطف عليهم ولا يبادلهم الولاء والوفاء. أما محمد عليه السلام فقد استوفى شمائل الوسامة والمحبة والعطف على الناس، فكان على ما يختاره واصفوه ومحبوه، وكان نعم المسمى بالمختار.
مشاركة من عبد المنعم ادم -
وكان محمد عليه الصلاة والسلام «إذا حزبه أمر صلى.» كذلك إذا حزب الأمر نفسًا رجعت إلى من تحب فخف وقرها، وانفرج كربها، وأنِست بعد وحشة، واهتدت بعد حيرة ومتى وجدت النفس «فرحة اللقاء» في الصلاة فلا إجهاد فيها لجسد ولا تضييق فيها لوقت
مشاركة من عبد المنعم ادم