وما يقسم الطائفتين أحد فيضع أبا بكر وعمر وعثمان في جانب اللذة والخوف، ويضع الطغاة من قريش، في جانب العصمة والشجاعة إلا أن يكون به هوى كهوى الكفار من قريش، في الإصرار والإنكار.
عبقرية محمد > اقتباسات من كتاب عبقرية محمد > اقتباس
مشاركة من Amira
، من كتاب