"أو تخسفان ولكن في أكباد المحزونين، وليس في كبد السماء"
عبقرية محمد > اقتباسات من كتاب عبقرية محمد
اقتباسات من كتاب عبقرية محمد
اقتباسات ومقتطفات من كتاب عبقرية محمد أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
عبقرية محمد
اقتباسات
-
"وجاء القائد الحبشي يهدم الكعبة ويسطو على الإبل والشاء … فلما سأله عبدالمطلب أن يرد إليه إبله، قال له مقال السياسي المداور بالكلام: «أراك تسأل عن إبلك ولا تسأل على الكعبة.»
فأجابه عبدالمطلب جواب الحكيم المؤمن: «أما الإبل فأنا ربُّها، وأما البيت فله ربٌّ يحميه!»"
مشاركة من سـلام | 📖 -
“وليس فى سجل المودة الانسانية أجمل ولا أكرم من حنانه على مرضعته حليمة ومن حفاوته بها وهو تجاوز الاربعين , فيلقاها هاتفا بها : أمى ! أمى ! و يفرش لها رداءه”
مشاركة من zahra mansour -
“الإنسان ينفر مما يصدمه في مألوفاته وموروثاته، ولوصدقه وقام لديه ألف برهان عليه.”
مشاركة من zahra mansour -
“العقائد إنما تُقاس بالشدائد ولا تُقاس بالفوز والغلب , كل إنسان يؤمن حين يتغلب الدين وتفوز الدعوة , أما النفس التي تعتقد حقاً ويتجلى فيها انتصار العقيدة حقاً فهي النفس التي تؤمن في الشدة وتعتقد ومن حولها صنوف البلاء ..”
مشاركة من zahra mansour -
“الإنسان ينفر مما يصدمه في مألوفاته وموروثاته، ولوصدقه وقام لديه ألف برهان عليه.”
―
مشاركة من Toqa Sayed Galal -
“التفكير في حقائق الوجود هو طريق الوصول إلى الله ولا طريق غيره للحواس ولا للعقل ولا للبديهة”
― عباس محمود العقاد, عبقرية محمد
مشاركة من د.صديق الحكيم -
فكّر في الخلق فآمن بالخالق واستقر هنالك لا يتقدم ولا يتأخر، فقال: "إن الشيطان يأتي أحدكم فيقول: من خلق السماء؟ فيقول الله. فيقول: من خلق الارض؟ فيقول الله. فيقول: من خلق الله؟ فإذا وجد احدكم ذلك فليقل: آمنت بالله ورسوله".
تلك هي نهاية التفكير التي ينتهي اليها عقل مستقيم خلق لعبادة عامل، وتعليم الناس عبادة وعملاً، ولم يخلق ليوغل في الفروض ويتقلب بين الشكوك.
مشاركة من khaled suleiman -
ومن أمثلة علم السياسة الذي اجتمع كله في قوله: «كما تكونوا يُوَلَّ عليكم.» فأي قاعدة من القواعد الأصلية في سياسة الأمم لا تنطوي بين هذه الكلمات؟ …
ينطوي فيها أن الأمم مسئولة عن حكوماتها، لا يعفيها من تبعة ما تصنع تلك الحكومات عذر بالجهل أو عذر بالإكراه، لأن الجهل جهلها الذي تعاقب عليه، والإكراه ضعفها الذي تلقى جزاءه.
مشاركة من Mostafa Waheed -
«أرأيتم لو أخبرتكم أن خيلًا بسفح هذا الجبل أكنتم تصدقونني؟»
فيقولون: «نعم، أنت عندنا غير متهم» … إلا أن الإنسان ينفر مما يصدمه في مألوفاته وموروثاته، ولو صدقه وقام لديه ألف برهان عليه. فلم يكن ما بالقوم أنهم لا يصدقون محمدًا ولا يعلمون فيه الشرف والأمانة، وإنما كان بهم أنهم ينفرون من التصديق كما ينفر المرء من خبر صادق يسوءه فيمن يحب أو فيما يحب، وهو مفتوح العينين ناظر إلى صدق ما يلقى إليه.
مشاركة من Mostafa Waheed -
أما محمد فقد كان جمال فصاحته في نطقه، كجمال فصاحته في كلامه، وخير من وصفَه بذلك عائشة — رضي الله عنها — حيث قالت: «ما كان رسول اللهﷺيسرد كسردكم هذا، ولكن كان يتكلم بكلام بيِّن فَصْلٍ، يحفظه من جلس إليه.»
مشاركة من Mostafa Waheed -
إن عمل محمد لكافٍ جد الكفاية لتخويله المكان الأسنى من التعظيم والإعجاب والثناء …
مشاركة من عمربن حمد الوهيبي -
أين كنا قبل تلك السنين الثلاثين؟!
إنها مسافات في عالم الفكر والروح لو تمثلت مكانًا منظورًا، لأخذ المرء رأسه بيديه من الدوار وامتداد النظر بغير قرار.
مشاركة من عمربن حمد الوهيبي -
إن عبقرية محمد في قيادته لعبقرية ترضاها فنون الحرب، وترضاها المروءة، وترضاها شريعة الله والناس، وترضاها الحضارة في أحدث عصورها، ويرضاها المنصفون من الأصدقاء والأعداء.
مشاركة من Shadi Alrashed -
«ما كان رسول الله ﷺ يسرد كسردكم هذا، ولكن كان يتكلم بكلام بيِّن فَصْلٍ، يحفظه من جلس إليه.»
مشاركة من Shadi Alrashed