"ومتى وجدت النفس "فرحة اللقاء" في الصلاة فلا إجهاد فيها لجسد، ولا تضييق فيها لوقت، بل فيها الترويح عن الجهد، والتنفيس عن الضيق، ولا سيما اذا كانت النفس من سعة الأفق بحيث تحيي ما تحيي من ليلها ونهارها في الصلاة والعبادة ثم تؤدي عملها، وتفكر تفكيرها، ولا يحسب أحد يعرفها أنها تنقطع بالصلاة والعبادة عن حق من حقوق حياتها، أو حق من حقوق بني الانسان". ♥️
عبقرية محمد > اقتباسات من كتاب عبقرية محمد > اقتباس
مشاركة من ديـم
، من كتاب