اقتباسات من رواية عزازيل

"الإنسان مهما كان ضعيف

نحن ضعاف ولا قوه لنا إلى بالمحبه "

#نسطور

#عزازيل

#روايه_عزازيل

وما الصليب؟ هو قائم القدوسية الراسي يقاطعه قائم الرحمة

وودت لو عدت طفلًا في زمن قديم وكانت لي أمًا غير التي كانت وأب آخر يشبه أبي الذي كان وعائلة كبيرة تفتخر بي كلما قلت شعرًا جديدًا

إن البشارة والمعجزة الإلهية، سر نادر.. لو أفرط فيه سيفقد معناه، ونفقد نحن الإيمان، ونضادّ العقل.

المعجزة لا تكون معجزة، إلا لو وقعت على سبيل الندرة، وإلا فإن تكرارها وتواليها سوف يخرجها من باب المعجزات

أنتِ أجمل امرأة تمشي على الأرض

وقد يأتى يوم يكون فيه لكل إنسان اعتقاده الخاص المختلف عن اعتقاد غيره، فتنمحى الديانة من أساسها وتزول الشريعة

من الذى كان موجودًا قبل وجود الإنسان على الأرض أهم الملائكة والشيطان؟ ماذا كانوا جميعًا يفعلون قبل وجودنا وانشغالهم بنا؟!

عزازيل يعشق الحياة فهي مرتعه لذلك هو يكره الداعين إلى نبذ المباهج والأفراح ولا يطيق الزهاد والمنقطعين عن الحياة. يسميهم الحمقى!

الأبوة روح ربانية سارية في الكون، تنزل بالرحمة السماوية إلى الصغار عبر آبائهم

الموت لا معنى له. المعاني كلها في الحياة

صحوتُ اليوم من نومٍ مليءٍ بالأحلام، كأنها الواقع.. أم تُرى واقعي هو الذي تهافت وبهت حتى صار أحلامًا؟

المواضع تهرم إذا غاب عنها الأهل

ولم أر أي شيء من داخله، أنا أطوف دومًا بظاهر الأشياء ولا أغوص فيها. بل أراني أخشى الغوص في باطني لكي أعرف حقيقة ذاتي الملتبسة.

أنا لن أكون أباً أبدًا، ولن تكون لي زوجة و أبناء.لن أعطى هذا العالم أطفالاً ليعذبهم كما تعذبت ،فلا طاقة لي لاحتمال عذاب طفل.

"إن جمالها ظالم لم يعرفه، ظالم لأنه أعمق من أن يحتمل و أبعد عن أن ينال"

#عزازيل

أبهجني مسُّ البحر لكعبيَّ،ورقَّة ارتماءةِ موجاته المنهكة تحت قدمى

“الحياة ظالمة فهى تمتد بنا وتلهينا , ثم تذهلنا عنا وتغيرنا , حتى نصير كأننا غيرنا”

لا ينبغي ان نخجل من امر فرض علينا مهما كان مادمنا لم نقترفه

الله لا يخلق الشر .. ولا يفعله .. ولا يرضى به .. الله كله خير ومحبة .. لكن ارواح الناس كانت تخطىء الطريق في الازمنة القديمة .. حين يظنون ان العقل كاف لمعرفة الحقيقة ... من دون خلاص يأتيهم من السماء