الطنطورية > مراجعات رواية الطنطورية

مراجعات رواية الطنطورية

ماذا كان رأي القرّاء برواية الطنطورية؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

الطنطورية - رضوى عاشور
تحميل الكتاب

الطنطورية

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    لرضوى تلك القدرة على حكي الهزائم بأسلوب غير انهزامي، هي تعلم مدى حساسية الأمر، تعلم أنها تتعامل مع أوجاع متأصلة تعصف بالروح وتصعقها، لذلك تتعامل معها بخبرة جراح عبقري

    بعكس غسان كنفاني الذي يُشعرني بالقهر والعجز والغضب ويضع نهايات تتركني في كرب شديد رضوى تجبرني على معايشة المعاناة حيث كل تفصيلة تؤلم، وكل موت يوجع، ورغم ذلك يوجد ذلك

    الشعور بالدفء الذي يصاحب كل ما تخطه السيدة، كأنها تحكي لي

    وحدي.

    رضوى تعلم أنها تسرد سلسلة هزائم مريرة والتي يدفع الشعور بالعجز تجاهها إلى الانكسار، لذا فهي لا تحكي بقسوة، بل بتمرس أم حنون تجيد التعامل مع الألم دون أن تجعله يستوطن قلبك، فأشعر بالكلمات تعانقني لتخفف عني قسوة الأحداث، أشعر أنني أطير لا أقرأ رواية أنني كنت ضمن مجلس الأسرة لا أقرأ السطور، أنني فرد من العائلة لا مجرد متطفل يقرأ شهادة سيدة عظيمة ككل شخصيات رضوی

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    علمني هذا الكتاب كيف أن النضال للقضايا المحقة يأخذ اشكالا غير معتادة، الكتابة عنها نضال وكذلك قراءتها وفهمها ونشرها وحكايتها لمن حولنا. مدينة لرضوى عاشور بشكل جديد من فهم القضية الفلسطينية وغيرها من القضايا التحررية، ومدينة لها بفهم جديد لأبي الحبيب الذي كان كلما رأى اي شكل من اشكال الترف يذكر الجميع بتصريح بات، في غير وقته أحيانا، اننا من قرية صغيرة عاشت بدون كهرباء وان ابنائها كانوا عمالا في سنوات الجفاف وأن اي ترف نعيشه اليوم هو مستجد. وصفت رضوى بسحر ذاك الخط الوطيد الذي يربط حملة القضايا بقضايا غيرهم، وكيف يلفونها بالزهد ليحموها من الترف أو النسيان، وصفت كذلك كيف يعيد الظلم تكويننا كبشر وتكوين علاقاتنا كأبناء وأمهات وآباء وأصدقاء.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    رواية جيدة لكن لا تعد الاروع ، لكن تعطي معلومات عن احداث وشخصيات مهمة ذهبت مع الزمن لايعرفها اصحاب هذا الجيل والذي قبله...شخصيات الرواية في بعض الاحداث يتصفوا بعدم الرضا بالقضاء وماحل لهم من مقادير الله فيظهر ذلك على السنتهم من لعن وضعهم واللفظ بكلامات لا تليق بشخص مسلم وهروبه من واقعه باللجوء الى السب والشرب ، وهذه نقطه غير جيده لصالح الشعب الفلسطيني فانا لا اوافق الكاتبة في هذه الفقرة

    تشعر في اخر الرواية بشيء من الملل قد اصاب الكاتبة وظهر على الاخداث الاخيرة من اختصار للاحداث والركض الذي يشعر القاريء برغبة الكاتبة بانهاء الرواية

    فالنهاية كانت غير محمسة وفيها شيء من البرود

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    تغريني تفاصيل رضوى كيف جمعت كل التفاصيل والمشاعر والألم واختزلتها في كلمات الرواية

    كم من الحقائق أظهرت المآسي وكيف تنفست الأنفس كل هذا الأكسجين المفعم بالوجع

    كيف توزعت جراحات الشعب عل كل العالم فلايزال يستصرخ صلاح الدين ليحرر الأرض والذكريات والأحلام من وجع الاحتلال

    كيف فتحت أفقا لمعلومات جديدة وفرضت على القارئ البحث عن حقائق مطوية في نفس النازح وفي بعض كتب التاريخ

    كيف لا يزال الألم يتجدد مع كل مشهد من مشاهد الإبادة التي تتعرض لها غزة وكيف يحاول المحتل الهمجي أن يعيد التاريخ فيأبى الصامدون إلا أن يغيرو ولو بمداد من الدماء وآلاف من الشهداء الكرام ماًيريده الطغاة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الطبيعة الساحرة و الطقس اللطيف و الهدوء الجميل ، ملخص جمال الطبيعة في الطنطورة و هي قرية فلسطينية جنوب حيفا ، و الطنطورية الرقيقة بطلة روايتنا هي رقية ابنة أبو صادق ، حيث كانت تتمتع بشخصية طليقة و روح مشرقة ، تتناول الرواية سيرة حياة رقية من صباها إلى شيخوختها المعاصرة بدورها أحداث النكبة الفلسطينية من عام 1948 إلى عام 2005 تنقل لنا الرواية حياتها مع أفراد أسرتها و ما عانوه من تهجير و تشرد و ذل على ذل ، طيلة معيشتهم في مخيمات الشتات خارج فلسطين و تنقلهم غير المستقر في الغربة بعيد عن الوطن السليب .

    -لا زلت أتسائل ، أي ذنب اقترفه الفلسطيني كي ينال الذل و الهوان؟

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كيف انتهت بتلك السرعة ؟ لحن عذب سريع لم أشعر بالوقت معه .. معاناة حياة اللاجئ ومعنى خسارة الوطن .. ربما عائلة رقية كانت الأوفر حظاً ..واستطاعت أن تنجو ولو جزئيا من كل ما حدث

    ليست كثلاثية غرناطة حيث كان الحزن مسيطرا حتى آخر كلمة تقرأها ..

    كما قال د.صبري حافظ من الراويات النادرة التي تغنيك عن قراءة عدد من المراجع الكثيرة والمتنوعة عن فلسطين .. فلسطين :)) أحببتك وأحببت أهلك أكثر وأكثر ..

    لـ فترة شعرت أن رضوى عاشور فلسطينة أبا عن جد .. اللغة .. الأغاني ..الثياب .. الطعام .. الرموز

    أحببت مريم جدا وتعلقت روحي بها لا أدري لماذا ..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    لم أفاجأ أن رضوى عاشور كتبت عملاً عن فلسطين، فهي ومنذ ارتباطها بمريد البرغوثي صارت فلسطينية.

    الطنطورية عمل رائع ومميز جداً يحكي قصة رقية، أو رقية تحكي قصة تهجيرها من فلسطين إلى صيدا، زواجها، قصص أطفالها الذين شبوا على حب فلسطين.

    هذا أول عمل أقرؤه لرضوى، لن يكون الأخير بالتأكيد، ورضوى في عملها تنتهج أسلوب الرواية التاريخية مثل أمين معلوف.

    تطور الشخصيات كان ممتازاً جداً، قوياً وعميقاً.

    اللهجة كانت متقنة إلى حد 90 بالمئة. كانت هناك بعض الألفاظ التي تميل للهجة المصرية.إضافة لبعض الأخطاء اللغوية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    تجربتي الأولى مع رضوى عاشور و حتماً لن تكون الأخيرة

    كاتبة عبقرية تسرد التاريخ بأسلوب روائي بعيد كل البعد عن الملل

    و تستفز القارىء للبحث عن تفصيل أكبر للأحداث التاريخية الواردة و أنا كقارئة أعشق هذا النوع من الكتب :)

    ترتيب الرواية رائع و كل فصل منها حكاية مكتملة بحد ذاتها

    انتقال عبقري بين الماضي و الحاضر و تحرك سلس بين الأماكن و الشخوص

    أحببت ربطها بين شخوص الرواية التي اختلقتها من وحي خيالها مع الشخصيات الحقيقة كناجي العلي و معروف سعد و أنيس الصايغ و غيرهم

    تجربة جميلة و غنية :)

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    روايه اكثر من رائعه ....جميله جدا تحاكي الواقع الفلسطيني بل تجعل القارئ يعيش الاحداث بادق تفاصيلها معلنا عدم الانسحاب والتمسك الشديد بدفتي الكتاب ..شعور اللهفه والشوق للاحداث وكانك تتمنى لو انها لم تنه الروايه...بدايه وليس لها نهايه.....تجعلك تشعر وتخوض مختلف المشاعر والاحداث التي تعيشها الشخصيات ...من حزن وفراق..براءه..شجاعه..نشامه....الكرم..تفتح عينيك وتنشط ذاكرتك تسقي القلب بأحداث النكبه والتهجير وكيف ان من هجروا عاشوا وماتوا وهم على امل الرجوع الى اراضيهم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رائعة هي رضوى.. دائما بعد قراءتي لأعمال رضوى أقول في نفسي " وهوّ في حد ميحبّش رضوى"

    أسلوبها المتميّز وخاصة في الطنطورية كان يسعدني كنت أشعر بسعادة من نوع اخر عند قراءتي للطنطورية. كنت أغووص في أحداث شخصياتها... وأعيش معها.. أتفاعل معهم بشتى المواقف...

    ويجب أن أقر باني قد اكتسبت تفاصيل جمة عن فلسطين الحبيبة مما كنت أجهله...

    رواية يغلب عليها طابع السلاسة فالاسلوب واللغة كالسهل الممتنع فيه من الحبكة ولكن بوقع جميل

    أنصح الجميييع بقراءتها والاستمتاع بها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الوجع الفلسطيني متجسدا في كل حرف من حروف الرواية

    سلك شائك و حشد من بشر على جانبيه. تتصدر الرسمة امرأة بثوب فلاحي ترفع ذراعيها عاليا. تحمل طفلة في الأقمطة على وشك أن تحملها لشاب في الجانب المقابل من السلك يرفع يديه باتجاه الطفلة. على صدر الطفلة مفتاح كبير عتيق يغطي ثلثي جسمها. الخلق على جانبي السلك كلهم طوال. خطوط فارعة تميل خفيفا على كل جانب في اتجاه الجانب الأخر كأنها تلتقي في تعريشة توشك أن تكون قوسا.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أن تكتب شيئا عايشته وأحسسته وتوصل احساسك للقارئ فذاك ما يجب ان يكون عليه الكاتب،بالعودة الى الراحلة رضوى عاشور والتي هي مصرية المولد والمنشأ والتي ربما لا يربطها بفلسطين غير العروبة وزوجها مريد البرغوثي،والتي كتبت باحساس فلسطيني نسوي وكذا ذكوري كتبت من قلب "الطنطورة " و"عكا " و "صيدا " رغم أن احساس اللاجئ الفلسطيني لا يختزل في 466 صفحة الا انها احيته في سطورها فلسطين تنبض في كل حرف من الطنطورية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    مصرية تكتب عن لبنان و فلسطين وكانها عاشت هناك. وهذه من النقاط المحسوبة لرضوى عاشور. حول مجهوداتها في البحث و صبر اغوار التقاليد الفليسطينية .وكذا الاحداث بالتفصيل الممل . ما يعاب على الكتاب هو الاطالة والاطناب. وكثرة الحكي. بحيث قد نتجاوز محطات من الرواية.دون ان نجد ان الكثير قد فاتنا. لكن على العموم يجب احترام الكاتبة على حسن صياغتها. للاحداث الاجتماعية على الخصوص. في تلك الفترة من الزمن .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية جميلة, ولكن تستلزم بعض المثابرة من القارئ.

    أصبت بداية القصة بخيبة أمل لما أحسسته تغطية سطحية لنكبة 48 , و خلو هذه المرحلة من أي زخم عاطفي. و كدت أضع الرواية جانبا. و لكني سعيد أنني لم أفعل.

    عندما وصلنا لصيدا و بيروت, تغلغلت الرواية بأعماقي, ونقلت الكاتبة باحساس مرهف مرارة و تراجيدية الحياة الفلسطينية في لبنان

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كل ما مؤلم في حياة الفلسطينيين هو في هذه الرواية، عن الهجرة القصرية، التطهير العرقي، المعاناة بعد النزوح والمخيمات، الحالة التي يرثى لها في مخيمات لبنان: من منع العمل، زيارة مخيم آخر إلا بتصريح، ما حدث من حركة أمل والكتائب في إبادة الفلسطينيين، اجتياح اسرائيل للبنان.

    ليست مجرد رواية، هي تاريخ على لسان رقية بطلة القصة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الطنطورية

    تتناول الرواية مذبحة حدثت بقرية الطنطورية بفلسطين المحتلة 1984 ، من خلالها نتابع قصة حياة عائلة خلال نصف قرن تم اقتلاعها من القرية مرورًا بتجربة اللجوء في لبنان.

    بطلة الرواية امرأة نتابع حياتها منذ الصبا الى الشيخوخة.

    الرواية كعادة رضوى تمزج بين الوقائع التاريخية والسرد الأدبي من ناحية أخرى بطريقة مذهلة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    إن الدمج بين الأدب الروائي و الكتابة التاريخيةعمل ممتع ,لأن الأديب عليه أن يلم بالماهيةة التاريخية لإطار روايته الزماني و المكاني, وفعلا من خلال المقدمة التي قرأتها للمؤلف رضوى عاشور و التي تناول فيها رحلة المرأة الطنطورية و أسباب رحلتها الإلزاميةإلى لبنان’وجدت أنه تناول دور الروائي و المؤرخ في الوقت نفسه.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الخمسة نجوم أضعها كاملة، أجادت رضوى التعبير والوصف عما أصابنا من نكبات، بدءاً من التهجير مروراً باللجوء ثم الحروب والمجازر وتخاذل الكثير عن احقاق الحق الضائع، أضحكتني بعض المواقف في الرواية وأبكتني في مواضع أخرى، غلب شعور الحنين والرقة على الرواية الممزوجين بالشوق والأسى، باختصار من أجمل ما قرأت لهذا العام

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قرأتها بقلبي وعشت كل حدث حتى نسيت أنها رواية.. وهنا أرفع القبعة لرضوى التي نسيت بأنها مصرية تكتب بل أحسست فعلا ان رقية الطنطورية تخط سيرتها الذاتية.. عمل مرهق وممتع وجميل.. شممت رائحة فلسطين واستطعمت أكلها وكأني منها.. بكيت لكل مجزرة وغصّ دمعي لكل فقد.. وضحكت في مواقف وفرحت.. ياليتها لم تنتهي؟!...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    لا بد أن يكون هذا العمل مرجعية هامة في تاريخ فلسطين القديم وما رافقه من إرهاصات و ويلات طالت الدول المجاورة

    وما ارتكبه اليهود من مجازر حرب ومذابح بحق البشرية لم تبصرها العيون كافة

    ولكن هكذا كتب وجدت لتكون الدليل وناقوسا بارزا في عالم النسيان والتناسي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون