رقية هي كل فتاة فلسطينية وغالبا عربية في وضعنا البائس هذا …
أحب تلك الروايات ذات الطابع التاريخي وجميل ماحوته من تراث فلسطيني من عادات وتقاليد وأهازيج ، أتمنى أن أَجِد مثلها في مجتمعنا العربي عامة والسوري خاصة ، المِحنة نفسها والتاريخ يعيد نفسه …
ماذا كان رأي القرّاء برواية الطنطورية؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.
هى بالفعل كما وصفت .. ملخص لما حدث فى فلسطين بطريقة توثيقية روائية .. مكنش فيه افضل من مشهد الاحتفال و مشهد ظهور ناجى الجديد فى اخر مشاهد الرواية ليكون خير خاتمة ليها .. ثلاثية غرناطة و الطنطورية .. إبداع د/رضوى عاشور لا ينتهى بجد
الرواية لسه ما قرأتها وصرلي من فترة ببحث عنها مش عارفة الاقيها ممكن قرات عنها اشي بسيط بس مبينة رائعة على قد ما نفسي اقرأها لانها بتعكس الواقع اللي عاشو شعبنا الفلسطيني بليز اذا اي حدا بلاقيها مجانية موجودة يحكيلي
كنت انظر بعيني وصوت رقية في راسي يروي لي أحداث قصصها أوجعتني وابكتني رقية ، قرات بسرعة إلى ان وصلت لآخر صفحات الكتاب غبت اخاف انت اكمل القراءة وتنتهي الرواية. رقية سوف افتقدك.
مازالت أتساءل كيف لشخص لم يعش المأساة و لم يكن من اهله ولم تزور فلسطين مرة ان تسطر هاتي الملحمة وبكل التفاصيل والشخصيات الحية من أجمل روايات التى تحدثت عن المأساة الفلسطينية
الرواية مليئة بالعواطف و المشاعر الإنسانية العميقة ،لذكريات الطفولة و البلد الذي احتضنهم ، و سُلبت منهم عنوة . السرد رائع ، لكن وجدت التفاصيل مملة .
كتاب رائع سيجعلك تعيش مع الطفلة رقية الى ان تفقد كل شي في حياتها ثم تسترجع بعضه في ابناءها ثم تفقد مرة اخرى
قصة فتاة في فقد الوطن والعائلة
من أجمل ما قراءت مؤخرا قضيتنا الأهم حال الأمه التى ذهبت فى ثبات عميق نتمنى من الله أن يخرجنا منه على خير ويهبنا القوة لإرجاع أرضنا
عمل رائع ومؤلم في الوقت ذاته يجسد الجرائم الصهيونية في حق شعب فلسطين و لبنان
في ظل صمت باقي الدول العربية
رواية رائعة، فيها اشتغال سردي مفتوح على أكثر مت مستوى، تنقلت بينها الروائية رضوى عاشور برشاقة وفن.
كتاب رائع حقا يعرف العالم بالمأساة الفلسطينية لا تستطيع التوقف عن القراءة.
كل هذا الجمال في فلسطين يدمره أشخاص لا يملكون قلبا لا يعرفون معني الصدق
فيتأكد لي مع كل صباح أن على هذه الأرض رغم كل شيء مايستحق الحياة.. ❤️