اقتباسات علي الطنطاوي

"... والمرء إذا خاف الله، وصدق في مخافته، خافه كل شيء، لأنه لا يرى كبيراً إلا صغره عنده أن الله أكبر..."

"وكان صبرها يزيد كلما زاد الكرب، وحزمها ينمو كلما نمت المصيبة، شأن دمشق في كل عصر."

لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد

"وكانت كلمة في كتاب الماضي، فمحيت سطوره كلها، وبقيت هي وحدها الكتاب."

"حسبنا تفكيراً برؤوس غيرنا، حسبنا نظراً بعيون عدونا، حسبناً تقليداً كتقليد القرود ولنعد إلى أنفسنا، إلى عربيتنا وإسلامنا" ✨

"لا تكتم الحق ليقول الناس إنك لطيف، ولا تُقرِر بالباطل الذي تراه ليقولوا إنك مهذب، ولا تساير الناس في طريق الإثم ليقولوا إنك إجتماعي" ⛔️

" -اصنع ماتراه، فأنا معك، وماكنت لأصاحبك في النعيم، وأدعك في الضيق، وأنا راضية بما ترضى به."

الناس ،دائماً الناس!فيا أيها الناس ،متى نعيش لأنفسنا؟ومتى نستطيع ان نقف عند حد الشرع وحد العقل ؟ومتى يخرج فينا العقلاء الاقوياء الذين يكسرون هذه القيود؟

"ولست أدري إلى متى يبقى تاريخنا عبداً واقفاً على أبواب الملوك، لا ينظر إلا إليهم، ولا يهتم إلا بهم، ولماذا لا يصير حراً، يخالط الشعب ويسجل مناقبه، ويصف أخلاقه؟"

أفعلمتم من قبل أن ذكرى قد تضح وتظهر حتى تطمس على المرئيات

كيف ينشىء الباني الدار ؟ إنه يختار الحجارة ، ثم ينحتها ، ثم يشدّ بعضها إلى بعض. وحجارة بناء الأمة أفرادها ، ولا تنشأ أمة صالحة من أفراد فاسدين. فلنبدأ بإصلاح الأفراد.

فكما أن الذهب والألماس لايضرّه القِدَم ولا يصدأ كما يصدأ الحديد، فإن في المعاني ما هو كالألماس والذهب في المعادن

وقبل ألف سنة كان أسلافنا يركبون الابل لا يعرفون السيارات ولا الطيارات ، ويعيشون على السُّرُج ومصابيح الزيت ، ولكنهم كانوا سادة الدنيا وكانوا أعزّ الأمم .

‏فاقرؤوا كتاب (الأغاني) للمتعةالأدبية ولتقويم الملكة البيانية،ولكن لا تصدقوا كل ما يرويه فيه ولا تعتمدوا عليه

مَن كان معه الإيمان لا يقف له شيء.

ولو اردنا أن نعرف مقدار رقيّ بلد فلننظر الى عدد الكتب التي تباع فيه.

أريد أن ادلكم اليوم على شيء فيه لذة كبيرة ، وفيه منفعة كبيرة ، وتكاليفه قليلة . فهل تحبون أن تعرفوا ما هو ؟

هو المطالعه

‏لا تحتقروا العاطفة، ولا تزدروا القلوب، فإن القلبَ منزل أقدس شيئين في الوجود: الإيمان والحب.

" فالعاطفةُ فوق العقل، والإنسان إنسانٌ بالعواطف لا بالتفكير. "

"يا رحمتاً للعاشقين ! حيّهم بائس، وميتهم منسيّ، وحديثهم ضائع" ..