المؤلفون > ميخائيل نعيمة > اقتباسات ميخائيل نعيمة

اقتباسات ميخائيل نعيمة

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات ميخائيل نعيمة .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • أثنى بعضهم أمام ديوجينس اليوناني على فيلسوف فقال له ديوجينس:

    "كيف يكون فيلسوفًا من عالج الفلسفة طول هذا الزمن ولم يصب أحدًا؟؟" ولقد أصاب ديوجينس وقال قولًا يصدق على الناقدين كما يصدق على الفلاسفة. بل هو إن صدق على الفلاسفة مرة صدق على الناقدين مرارًا. لأن الفلسفة قد ترمي بغير تسديد، أمّا النقد فإنه يسدد السهم إلى هدف قبل أن يرميه. ولا بدّ للناقد من أن يصيب عامدًا إلى الإصابة أو غير عامد ومنصفًا في نقده أو غير منصف: يصيب الناس إن لم يصب المنقود، وقد يصيب الناس والمنقود معًا. فهو لذلك أدنى الكاتبين إلى اللوم وأبعدهم عن العذر وأحوجهم إلى الجرأة والصبر على مخالفة الناس. فإن وطّن نفسه على ذلك وإلّا فخير له وللناس أن يحطم قلمه ويريق مداده ويغربل الماء بدلًا من غربلة الأخلاق والآراء.

    - من مقدمة العقاد

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    الغربال

  • ساعدني على تنقية الجو مما فيه من أفكار سود وآمال محطمة وعبرات وزفرات وحقد وبغض . اماا تشعر بثقلها ؟!

    مشاركة من طلال ، من كتاب

    لقاء

  • إلا أن من الناس من يقرأون ولا يفهمون كل ما يقرأون أو يفهمون عكس ما يقرأون. فيمرون بالؤلؤة الفريدة وكأنهم يمرون بأكرة من زجاج. أو يمرون بأكرة من زجاج فيحسبونها لؤلؤة فريدة. إن لمثل هؤلاء قام النقد والناقدون

    مشاركة من tarek hassan (طارق حسن) ، من كتاب

    دروب

  • يعيش هذا الكائن القزم الذي ندعوه إنسانا. ولكنه, ان يكن قزما بجسده, فهو عملاق بفكره وخياله وإرادته ووجدانه

    مشاركة من tarek hassan (طارق حسن) ، من كتاب

    دروب

  • وليس كالحرية غذاء للشباب وحافزا له على الخلق والإبداع والسير بالقافلة إلى الواحات المطمئنة والمراعي الخصبة

    مشاركة من tarek hassan (طارق حسن) ، من كتاب

    دروب

  • من حقنا ان نشك في ما ورثناه عن اسلافنا. ومن حق شبابنا ان يشك في ما ورثه عنا

    مشاركة من tarek hassan (طارق حسن) ، من كتاب

    دروب

  • حيث الحياة هناك الرجاء

    مشاركة من Ilhem Mezioud ( إلهام ) ، من كتاب

    لقاء

  • "ياليتهم يزرعون الجو أجنحة ترفرف بالوئام والسلام ،بدلا من أن يزرعوه قلاعا طائرة وصواريخ تقذف الأرض بالموت الزؤم. ياليتهم يبذرون الأثير تحيات وصلوات وبركات بدلا من أن يبذروه شتائم وتمائم وتجاديف ولعنات "

    مشاركة من Heba Mahdi Alkhater ، من كتاب

    النور والديجور

  • "ياليت يزرعون الجو أجنحة ترفرف بالوئام والسلام ،بدلا من أن يزرعوه قلاعا طائرة وصواريخ تقذف الأرض بالموت الزؤم. ياليت يحذرون الأثير تحيات وصلوات وبركات بدلا من أن يبذروه شتائم وتمام وتجاديف ولعنات "

    مشاركة من Heba Mahdi Alkhater ، من كتاب

    النور والديجور

  • كثرة الكلام تُلهي الفكر .

    مشاركة من نادية ، من كتاب

    مذكرات الأرقش

  • "لا تهربوا من الجاهل و اهربوا من الجهل، لأنكم عندما تهربون من الجاهل لا تهربون إلا من أنفسكم، أمّا هربكم من الجهل فهو اقترابٌ من المعرفة "

    مشاركة من عبدالاله سيار ، من كتاب

    الآباء والبنون

  • لو أن ما ينفقه العرب في هذه الأيّام من قوّة القلم والحنك، ومن الوقت والورق في تقبيح الاستعمار وشتم المستعمرين، أُنفق مثله في رفع مستوى العرب المادي والمعنوي، وفي استئصال الذل من قلوبهم والنعرات الإقليمية والدينية من رؤوسهم، لما طال الوقت حتى يقوض الاستعمار خيامه عن ديارهم، وحتى يطوي أعلامه ويرتحل عنهم إلى غير رجعة. ولكنهم لاهون عن أعداء ألدّاء في داخلهم بعدوّ في خارجهم. ويا ليتهم يعلمون أنّه لولا الأعداء لما كان هذا العدو.

    فهم لو علموا ذلك لارتدّوا باللوم على أنفسهم قبل أن يرتدّوا على الغريب. ولأوقفوا في قفص الاتهام زعماءهم الذين أسكنوا الذل في قلوبهم، والعتمة في أرواحهم، ثمّ أباحوا أجسادهم للجوع والقذارة والمرض، قبل أن يوقفوا الاستعمار في ذلك القفص.

    مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil ، من كتاب

    دروب

  • لو كان لنا أن نقيس حرارة المدارس من يوم ليوم لوجدناها تبلغ الذروة - أي درجة الغليان - في موسم الامتحانات التي تنتهي بها كلّ سنة دراسية. فالأساتذة إذ ذاك في حركات محمومة ينسّقون الخطط السرية للهجوم الصاعق على معشر الطلاب.

    مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil ، من كتاب

    دروب

  • والإنسان ما دامت له الراحة والعافية وصفو البال دامت له المقدرة على الاستمتاع بما جنت يداه من خير، وبما استنبطه فكره من اختراعات، وابتدعه خياله من علوم وفنون، وبما في الكون حواليه من بهجة وجمال، وبما في قلبه وقلوب ذويه وأصحابه من محبة وصداقة، وبما اكتسبه لنفسه من صيت أو جاه أو سلطان.

    مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil ، من كتاب

    دروب

  • وأنت لو تأمّلت الدروب التي يسلكها الأحياء لوجدتها جميعها تؤدّي إلى غاية واحدة. وتلك الغاية هي البقاء. فما سلك حيٌّ من الأحياء درباً من الدروب سعياً وراء الموت، بل طلباً للحياة.

    مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil ، من كتاب

    دروب

1 2 3 4